بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «شقيق منصور الكيخيا لـ(الشرق الأوسط): تعرفنا على جثة أخي بعد 19 عاما من اختفائه»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: هذا النوع من الجرائم يصنف دوليا ضمن الجرائم ضد الإنسانية، القتيل المغدور مواطن ليبي، ومن حق السلطات الليبية أن تذهب إلى أي مكان في المعمورة وتطالب

* تعقيبا على خبر «انتخابات مجالس المحافظات تكشف بعض مستور الكتل السياسية على صعيد التحالفات»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: قانون الانتخابات العراقي فاشل والذين أقروه كان بنيتهم حصر المنافسة بين كتلهم، التي إن لم تكن قد أضرت بالبلد فهي على الأقل لم تفده بشيء وحافظت على امتيازاتها

* تعقيبا على خبر «قيادي في ائتلاف المالكي: كردستان دولة جارة وليست إقليما.. ولا تحالف شيعيا - كرديا»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لم يعد مالكي العراق يهتم بتجميع كل العراقيين دون بث سموم طائفية جديدة، فلم يكن تصريحه أن ائتلافه لا يعترف بحقوق الأكراد أو باقي الطوائف إلا لتأكيد

* تعقيبا على خبر «مصادر: حماس تقبل التهدئة بشروط منها رفع الحصار ووقف الاغتيالات السياسية»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: كان من الممكن ألا يكون هناك حصار ولا اعتداء ولا دمار وقتل للمدنيين، ولا أقول اغتيالات سياسية كما يقول مشعل وهنية في أنانية مفرطة، إذا لم تستخدم حماس صواريخها

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «شراكة!»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: ليست بشراكة، بل عمالة وخيانة عظمى بحق سوريا وشعبها عبر أكثر من 40 عاما، لا بل خيانة بالمجان مقابل جعل سوريا تحكم وبقوة الإرهاب والترهيب من قبل العصابة الإجرامية الطائفية، ما كان يحلم به الجد الخائن عن قيام

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «عبث الدور الأميركي في غزة!»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: مرة أخرى موقف حماس مبهم، وكذلك إيران وباقي الألاعيب في عالمنا الذي أهدر قيمه الإنسان المسلم، ولكن نحن الآن أمام جريمة أخرى لإسرائيل وللغرب الذي زرعها في قلبنا لتكون ورما يمنع انسياب

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هذه إدانة وليست مفاخرة!»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لم يكن حزب الله وإيران بأقل همة في المتاجرة بالقضية الفلسطينية بعد أن جعلوا منها شماعة لأهدافهم ونواياهم البغيضة، الانقسامات الفلسطينية كونها دولة داخل دولة وقيادات مختلفة وفصائل، كل يغني

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هذه إدانة وليست مفاخرة!»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لو كان هنالك خط سير سري للأسلحة فلم يقم نصر الله بفضح ذلك الخط هكذا؟ أليس في ذلك تسريب لمعلومات سرية؟ علما بأن نصر الله كان قد صرح بأن الأسد هو من كان يمد غزة بالصواريخ، دون أن ينال تخويلا

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «ماذا يريد الإسرائيليون من غزة؟»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: بين إسرائيل وغزة بعد انقلابها العسكري على فتح حرب لم تتوقف لا إعلاميا ولا عسكريا، فكلما قتلت حماس جنديا إسرائيليا قتلت إسرائيل العشرات من الفلسطينيين، وقتلهم لأحمد الجعبري قائد القسام

* تعقيبا على مقال عبد الغني علي يحيى «العالم الخامس!»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن عالم اليوم يختلف تماما في قيمه ومفاهيمه عما كان في الأمس، فالعولمة حولته كله إلى قرية، وشيئا فشيء أصبحت الحدود تذوب وتتلاشى، ولم تعد للقومية والانتماء العرقي تلك الأهمية التي ميزتها في الأزمنة