بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «حرب مالي تتمدد إلى الجزائر.. باحتجاز 20 رهينة أجنبيا»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: ما أشبه الليلة بالبارحة، فالعالم المتقدم يعتقد أن العمليات العسكرية تحسم بالطائرات. كل عسكري يعرف أنه لا تحسم المعركة إلا القوات البرية، ففي أفغانستان هزمت طالبان جيوش بريطانيا

* تعقيبا على خبر «الطوارق شكلوا (أنصار الدين).. والعرب اختاروا (التوحيد والجهاد).. و(القاعدة) وقفت بين الاثنين حكما»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: هل تصبح أفريقيا مسرحا للإرهاب والحرب على الإرهاب وتخطف الأضواء من آسيا؟ أما آن للدم المسلم أن يتوقف.. أم أن الشرق الأوسط الجديد

* تعقيبا على خبر «قتلى وجرحى في 3 انفجارات بإدلب.. وتوثيق إعدامات ميدانية في حمص والعسالي»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الشيء المضحك والمبكي في الوقت نفسه أن نسمع أن إيران تستنكر الأعمال الإرهابية في سوريا بينما الحقيقة الدامغة أنها تدعم دعم النظام السوري لفلول «القاعدة» كما

* تعقيبا على خبر «عشرات القتلى والجرحى في سلسلة تفجيرات استهدفت مقر حزب بارزاني في كركوك»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: من الملاحظ أن جميع المستهدفين في القتل مؤخرا سواء من نواب «العراقية» أو مقرات الحزب الديمقراطي الكردستاني هم مناوئون لنوري المالكي، فهل أصبحت «القاعدة» تعمل

* تعقيبا على خبر «أبوظبي تضبط جاسوسا إماراتيا سرب معلومات عسكرية لدولة أجنبية»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: ضبط هذا الجاسوس يدق ناقوس الخطر عن حقيقة المتآمرين على نظام الحكم الإماراتي. لم يشك أحد في العالم أن دولة الملالي تسعى في كل وقت وتحت أي ظرف إلى زعزعة أنظمة الحكم، ليس

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «وسام (الحمار) من الطبقة الأولى»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: كل ما يتحدث عنه الكاتب هو أرقى أنواع التقدم إلى الخلف، وهو ظاهرة عامة في بلادنا مثل «القديمة تحلى ولو كانت وحلة». فكم من مسؤول لا يحب إلا الجاهل لأنه دائما يقول «تمام يا أفندم».

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «شهيدا شهيدا شهيدا»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: كان الرجل يطلبها بكل شجاعة وتحدى العالم من أجل قضيتنا كلنا وليس قضيته وحده، بزيه المعروف عالميا، وأخرج القضية الفلسطينية للعالم وبعد موته أصبحت فلسطين كاليتيمة، لا تجد من يتكلم عنها لا في الداخل

* تعقيبا على مقال الملك عبد الله الثاني بن الحسين «تطوير نظامنا الديمقراطي لخدمة جميع الأردنيين»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا بد من الإشارة إلى أن صانع القرار في الأردن لا ينتمي إلا للوطن. والأصل في بناء المجتمعات التي تطمح إلى إنشاء وطن سليم لا يخرج عن خط سير تم إعداده

* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «إيران (توجه) ملياراتها إلى نظام الأسد وحزب الله»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لو اطلعنا على ما يدور بخلد العليين لاريجاني وخامنئي المتحكمين بإيران عن أولئك الملايين الذين يصارعون الموت من المرضى ويحتاجون إلى تلك المليارات لتأمين علاجهم لرأيت

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «(ربيع الأردن) أزهر ورودا وإصلاحات وانتخابات قريبة جديدة»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: ما دام «الإخوان» في الأردن يتبعون المرشد العام لجماعتهم فإن الربيع الأردني المراد له الإزهار والتورد سيكون عائقا لكل إصلاح، وعائقا للتطوير والأمن العام بمظاهراتهم

* تعقيبا على مقال سليمان جودة «(الجماعة) عندما تخاطب (دولة)»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لقد كشف انزعاج «الإخوان» من القبض على تلك المجموعة بالذات أهميتهم التمويلية لجماعة تغرف من الأموال ولا يعرف أحد مصادر تمويلها، وهذا الهلع يثبت أنهم ممولون رئيسيون، ويمثل القبض عليهم ضربة

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «قومي رؤوس كلهم»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: هذا الذي يحدث في العراق صراع رؤوس سياسية لاقتراب موعد الانتخابات، وكل يريد الحصول على أكبر عدد من الأصوات من خلال هذه المظاهرات والمظاهرات المضادة لها، وهي إبراز العضلات لتسويات سياسية بين الخصوم