بريـد القــراء

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «جمهورية الأسد من دمشق إلى الساحل»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: فعلا لا حياة لمن تنادي. على ما يبدو لن يهب أحد من أجل انقاذ الشعب السّوري، ولن يتوقّف الاقتتال ما دامت هناك تدخلات خارجية تدعم نظام الرئيس بشّار الاسد. ما زالت الأوضاع في سوريا مضطّربة

* تعقيبا على مقال ان أبلباوم «الرابط بين منفذي تفجيرات بوسطن ومنفذي التفجيرات في أوروبا»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن المعطيات الأولية لتفجيرات بوسطن الدَّامية تظهر غموضا وضبابية في تحول الشابين الشيشانيين إلى عدوّين للولايات المتحدة الأميركية. على ما يبدو ان الحادث قريب من الفبركة،

* تعقيبا على خبر «قائمة علاوي تعود موحدة بعد الانتخابات من بوابة التشكيك في نزاهتها»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: يتضح من سكوت كوبلر على مجريات الانتخابات التي يفترض أن يكون محايدا بشأن تقييمها، باعتباره يمثل الأمم المتحدة، أنه قد التقى ببعض السّاسة، الذين دخلوا الانتخابات وصوروها

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «المحاكمة الثانية (والعادلة) لطارق عزيز»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنه من السّذاجة أن يحيط الرئيس نفسه بأشخاص امّيين. على ما يبدو أنّ المثقف في حكومة الرئيس العراقي السّابق صدّام حسين كان طارق عزيز. وهذا دليل مهم على ضعف اعوان صدّام الذين اختارهم

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «لا تحرقوا هذا التراث!»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: كان أمام العراقيين فرصة كبيرة لبناء نظام حكم قويّ، لولا الانقلابات العسكرية وتدخل بعض الاطراف في أمور الحكم، وهي بعيدة عن الحكمة والدراية بأصول السّياسة. فوصلت الحال إلى ما هي عليه اليوم من تولي

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. ماذا عن (جبهة) حسن نصر الله؟»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: ربما هي ازدواجية المعايير بين محاربة جبهة النصرة وترك حزب الله ودعمه للنظام الحاكم في سوريا. في رأيي، ان الغرب على ما يبدو يغض الطرف عن حزب الله. إنّه لأمر خطير أن تكثر الأطراف وتتشتت

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «سلاح النكتة القاسية!»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن سلاح النكتة القاسيّة هو سلاح الشّعوب الذي كان يستخدم من دون مدافع ولا منصات صواريخ، وينتشر بسرعة كالنار في الهشيم ومن دون قنوات فضائية أو مصادر إعلامية، يفهمه المواطن البسيط ويستخدمه ذو اللسان