بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «حزب الله: الجناح العسكري كذبة ابتدعها الأوروبيون لأنهم سيحتاجون إلى مخاطبتنا»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أقول: الأمم المتحدة سبق أن صنفت حزب الله حزبا إرهابيا، والمحكمة الجنائية الدولية ما تزال تطالب بشخصين من عناصر الحزب متهمين في قضية اغتيال رئيس مجلس الوزراء اللبناني

* تعقيبا على خبر «الجيش المصري: (الإخوان) لا يستوعبون الواقع»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أقول: على ما يبدو لم يستوعب الإخوان وكذلك كل أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي واقع الأمر، فقد دخلت مصر بالفعل مرحلة جديدة، وبدأت عجلة الإنتاج والحياة في الاستمرار من دونهم، ولكن استمرارهم في أعمال تعطيل

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «مشكلات الحاسة الثانية»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أقول: ربما كثيرون يعانون من علة الصمم الجزئي، فأنا أصاب عادة به عندما يتكلم الناس عن الإخوان والأوضاع الحالية في مصر وأستعيد حاسة السمع عندما أسمع حوارا عن الهجرة من مصر أو السفر إلى أي دولة للهرب من الأوضاع

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «بكل قيد وكل شرط»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أقول: إذا كانت القضية الفلسطينية لم تتقدم قبل عشرة أعوام، فهل ستتقدم في عصر الفوضى؟ فوضى في مصر، وفوضى في تونس وحرب في سوريا! ولو قبل رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بالمفاوضات هذه المرة، فقد يخسر المزيد من

* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «لم يحتج الأمر 40 عاما»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أقول: مشكلة هذا التيار أنه لم يقرأ تاريخ الشعب المصري على مر العصور. مرت على الشعب المصري كيانات استعمارية كثيرة ولم تستطع أن تغير من معدنه أو لغته أو ثقافته شيئا، لذلك قالوا مقولة «مصر مقبرة الغزاة»، على

* تعقيبا على مقال كاري روسيفسكي ويكام «الإخوان.. عزلوا فعزلوا»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أقول: في رأيي ضل الإخوان الطريق وأضلوا الكثيرين معهم، سلوكهم على المنصة في ميدان رابعة العدوية والنهضة وغيرهما، جميعها بعيدة عن الحس الوطني، وبعد هذا التخريب كله يقولون ثورتنا سلمية وإرادتنا أقوى