الاحـد 28 ذو الحجـة 1434 هـ 3 نوفمبر 2013 العدد 12759  







بريـد القــراء

اليد الخفية
* تعقيبا على خبر «(الإرهاب) يتصدر جلسات الحوار في تونس»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لم تعرف تونس الإرهاب من قبل، فهي ظاهرة مستوردة، حتى إن البوعزيزي، الرجل الذي أوقد مصباح «الربيع العربي»، بجسده المحترق، قام بصرخة عدم الرضا الذي وصل إلى حد اليأس من الحياة، ولكن الإرهاب المنظم
إسرائيل تشتكي
* تعقيبا على خبر «إسرائيل تشكو محمود عباس للأمم المتحدة بسبب رسالة (تعزية)»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إذا كان الموضوع كذلك، فلمن يشكو الفلسطينيون جرائم الإسرائيليين اليومية بحقهم، من قتل واحتلال لأراضيهم وتدمير بيوتهم؟! وهل تجد إسرائيل نفسها في موقف الضحية لتشتكي محمود
تباطؤ غير مبرر
* تعقيبا على خبر «(الكيماوي) السوري تحت السيطرة الدولية»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: كيف لخبراء منظمة حظر الأسلحة في لاهاي أن يقوموا بزيارة هذا العدد من المواقع، الذي بلغ 21، وأيضا 39 مصنعا للأسلحة الكيماوية في هذه الفترة، من دون أن يكون هناك تحرك سريع ينقذ من تبقى من الشعب
منهج التطرف
* تعقيبا على مقال آمال موسى «السلفية الجهادية وخروج (النهضة) من الحكم»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: المواطنون التونسيون يجمعون الإسلاميين جميعا في سلة واحدة، ويحملونهم جميعا أخطاء أي فصيل منهم، فلا فرق عندهم بين إخوان وجهاديين، طالما أنهم يتصرفون سواء باسم الإسلام، وهم في
النظم الاشتراكية
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «في ذكرى ثورة أكتوبر»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: الاشتراكية هي فن الضحك على عقول البسطاء، ومجرد أحلام وردية جوفاء، أو بعبارة أخرى، الاشتراكيون هم أخصائيون في سرقة أموال الأثرياء من دون النظر في ثرواتهم وجيوبهم. إذا أرادنا التمعن في الاشتراكية،
سياسات الإبراهيمي
* تعقيبا على مقال راجح الخوري «الأخضر المتلون روسيا وإيرانيا.. وأسديا!»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: الإبراهيمي يتحدث باللغة الروسية والإيرانية أحيانا، مما يعكس طبيعة توجهه وسياساته تجاه الأزمة السورية التي قاربت على الدخول في عامها الثالث، على الرغم من تبني الإبراهيمي لسياسات
تركيا ومشكلة الأكراد
* تعقيبا على خبر «دخول (تاريخي) لأربع نائبات محجبات إلى البرلمان ينهي حظر أتاتورك»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: عندما نرى أردوغان وحزبه متحمسين جدا بلا كلل في قضية الحجاب، الذي يقع في خانة الحريات الشخصية، نرى هناك قضية أهم بكثير تهز البلد منذ عقود وراح ضحيته عشرات الآلاف
زيادة معاناة السوريين
* تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «إطالة أمد الحرب السورية مطلوبة!»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن زيادة أمد الحرب من قبل الدول أصحاب «الفيتو» ليس هدفه إضعاف حزب الله، بقدر ما هو تقوية لـ«القاعدة» في سوريا. أصبح جليا أن هذه الدول تدعم بقاء النظام السوري من أجل الإبقاء على
من يتبنى مشكلاتنا؟
* تعقيبا على مقال هاشم صالح «هموم المثقفين الفرنسيين»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: فعلا، لا توجد أمة أو شعب من دون هموم أو مشكلات، لكن دائما هناك نخبة سياسية أو فكرية يبحثون عن حلول ومعالجات جدية لتلك المشكلات ويحاولون الوصول إلى مصدر الداء والقضاء عليه أو منع تفاقمه، فربما
متى يكذب الطبيب؟
* تعقيبا على مقال د. حسن محمد صندقجي «إخبار الطبيب مريضه عن مخاطر الفحوصات»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: مسألة مصارحة الطبيب لمريضه ترجع إلى الضمير، الذي نجده أحيانا بلا وجود في حالات طبية لا تهدف إلى عمل الفحوصات، من أجل الحالة الطبية الماسة لها، ولكنها أحيانا إلى مسألة تجارية
فشل الوحدة
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «ماذا يفكك الوحدات؟»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: الوحدة العربية لم تتحقق، وفشلت لأنها فكرة طوباوية، حيث أرادت النخب السياسية فرضها على أساس أننا أمة واحدة يجمعنا رابط الدم الأقوى وروابط اللغة والتاريخ إلى آخره من تلك الروابط، وهذا غير واقعي،
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
مؤتمر «100 امرأة» يسلط الضوء على الفرص والتحديات التي تواجه النساء
أصوات نسائية مسلمة ويهودية ومسيحية تحتفي في الصويرة بالإرث المشترك
مسرح البحرين الوطني يحتفي بمنجزاته الثقافية في الذكرى الأولى لتأسيسه
جمعية الطوابع والعملات السعودية تحتفل بمرور 50 سنة على تأسيسها
برنامج «أرامكو السعودية» لـ«إثراء الشباب» يفوز بجائزة التميز العالمية
«الإلسكو» تنظم مؤتمر الآثار والإرث الحضاري في العالم العربي
مصورة جزائرية تتسلل إلى خلوة ساركوزي وكارلا
أورلاندو بلوم بعد انفصاله عن ميراندا كير: الحياة لا تسير أحيانا كما نأمل
كارداشيان وويست يقاضيان شريكا مؤسسا في موقع «يوتيوب»