اعتبر خالد بن الوليد بطلا اسلاميا، بعد نجاحه في الانسحاب بكرامة من امام الروم، في موقعة مؤتة. وقد حفظ ماء وجه المسلمين ودمائهم. ولو قدر لنابليون الاصغاء لقواده والانسحاب من روسيا في الوقت المناسب وقبل حلول الجليد، لتغير تاريخ اوروبا وليس فرنسا وحدها. وفى اربعينات القرن المنصرم وقف العالم على اطراف أصابعه