ربما تكون تداعيات ديون منطقة اليورو قد هزت الثقة في مستقبل النمو العالمي وزرعت الخوف في أوصال المستثمرين في الأسواق العالمية التي باتت تتذبذب تبعا لسقوط الدول الأوروبية واحدة تلو الأخرى. ولكن هل العالم قادر على تحمل تبعات تخلف أميركا عن سداد التزامات خدمة واستحقاقات ديونها البالغة 14.3 تريليون دولار.