الاربعـاء 18 شعبـان 1432 هـ 20 يوليو 2011 العدد 11922  







بريـد القــراء

إنزال.. لقتل الأطفال
* تعقيبا على خبر «سوريا: إنزال في البوكمال.. وإحراق مقار البعث»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول: كنا نسمع ونرى عمليات الإنزال في حالات الحروب بين معسكرين متكافئين عدة وعتادا، وكنا نشاهد هذا النوع من العمليات في تحرير رهائن احتجزتهم عصابات مسلحة، لكن لم نسمع عمليات إنزال لمظليين ضد شعبهم
أزمة.. سببتها الصحافة
* تعقيبا على خبر «مسؤول سعودي ردا على تقرير للخارجية الأميركية: مصادره غير معروفة ومن مجلات إلكترونية ومدونات»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول: بعد فضيحة «نيوزكورب» التي أثبتت استعمال صحافيين وسائل غير قانونية لجمع معلومات عن أفراد ومؤسسات للإضرار بقضاياهم ومصالحهم وللتشهير بهم، وحيث
عروبة سوريا لا يمكن انتزاعها
* تعقيبا على خبر «مصادر لـ«الشرق الأوسط»: أميركا تتحفظ على مشروع تركي لإنقاذ الأسد»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول: كيف يكون الأكراد شركاء للعرب في الدولة في حين أن 90% من تعداد سوريا عرب و10% أرمن وأكراد، الأكراد مرحب بهم لأخذ حقوقهم كاملة في الدولة، إنما لا يعني ذلك أن تسمى الدولة
تحالفات ومصالح
* تعقيبا على خبر «التحالف الأميركي المعارض للبشير يدعو إلى إسقاطه»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هذه الخطط ليست جديدة والجميع في السودان حكومة وشعبا يعرفها منذ أمد بعيد ولا نعتقد أنه سيأتي قريبا ذلك اليوم الذي نرى فيه تطبيعا كاملا بين الخرطوم وواشنطن، هذه اللوبيات لها أغراض صهيونية
العدو أصبح من الداخل!
* تعقيبا على مقال حمد الماجد «سورة الصمد في عهد الأسد»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول: المشكلة ليست في الديمقراطية فالخصم يعمل من الداخل والعدو الخارجي مكشوف أمره، إذا الخوف من المفاجآت والمؤامرات التي تحاك من الداخل، فنظاما القذافي وبشار الأسد تسببا في تأخير الإنجازات وانتشار الفساد،
المستقبل للمشروع الإسلامي
* تعقيبا على مقال أمل عبد العزيز الهزاني «الإخوان المسلمون والثوب التركي»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول: مخطئ من يظن أن الإخوان سوف يتخلون عن مشروعهم بإقامة الدولة الإسلامية المدنية التي تطبق فيها الشريعة الإسلامية من ألفها إلى يائها، ولم لا فالإخوان المسلمون حزب عقائدي ولكنه يفهم الواقع
على الجميع أن يضعوا أيديهم معا
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ليبراليو مصر مثل سنة العراق»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إذا كتب الدستور تحت الحراسة العسكرية فهذا لا يعد دستورا ديمقراطيا، يجب أن يكتب في ظل حكومة ديمقراطية منتخبة، يجب على الجميع أن يضعوا أيديهم معا لاجتياز المرحلة. أرى من الحكمة أن نتحاور بديمقراطية
تفريغ مصر.. لصالح من؟
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ليبراليو مصر مثل سنة العراق»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لم يعد بمصر غير مؤسستين متماسكتين وهما المؤسسة العسكرية والمؤسسة القضائية، بدهاء الإخوان وبتفرغ شبه كامل يقودون أهم معاركهم التاريخية في مصر لهدم تلك المؤسستين حتى لا يفلت منهم حكم مصر حيث خططوا
هي مؤامرة وتأليب خارجي
* تعقيبا على مقال سلمان الدوسري «المعارضة البحرينية.. الخارج أولا»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول: عندما تفتح باب الحوار ويغلقه الطرف الآخر، ثم تفتحه أكثر من مرة فيغلقه، عندها وعندها فقط افتح أبواب السجون وأغلقها عليهم بإحكام بأحكام مستحقة، فأنت تتعامل مع أناس يظهرون ما لا يبطنون ويتربصون
هو حدث واحد في كل مكان
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «الشاشة غشاشة»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول: ما تقوله هنا صحيح تماما وخاصة ما ينتج عن التلفزيون الوطني أو تلفزيون الدولة ولكن ربما الأمثلة التي ذكرتها هنا لا تنطبق على الفكرة، ليس هناك ما يمنع من ناحية تقدير القيمة الإخبارية للحدث أن يتم الاعتماد على اتصال
مقتطفـات مـن صفحة
سيارات
«مرسيدس» تطرح الجيل الثالث من طراز «إم كلاس» محققة قفزة نوعية في التصميم والكفاءة
«بينتلي» مكشوفة تحطم الرقم القياسي العالمي للسرعة على الثلج
الهند والصين تتنافسان على سوق السيارة الأرخص في العالم
«لاند روفر» تطرح في الأردن طراز «إيفوك».. سيارتها الأصغر حجما والأكثر اقتصادا