بعد سنتين من الأزمات يرزح النمو العالمي تحت وطأة أزمة الديون فيما يبدو أن منطقة اليورو مركز الأزمة غرقت مجددا في انكماش، في سيناريو لطالما كان مصدر تخوف لم يكن من الممكن تفاديه في نهاية المطاف.
فعلى الرغم من وعود القادة الأوروبيين وقوى عظمى أخرى في كل قمة ببذل «كل الجهود» لتلافي الأسوأ، لم يحدث شيء.