الخميـس 26 صفـر 1431 هـ 11 فبراير 2010 العدد 11398  







بريـد القــراء

ماذا يريدون من جنبلاط؟
> تعقيبا على خبر «جنبلاط يتقدم خطوة جديدة ويتضامن مع الشعب السوري وقيادته.. ويكرر للأسد ما قاله لوالده: (نحن معكم فوق كل اعتبار)»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن جنبلاط عض على الجرح وقدم اعتذارا للشعب السوري وقيادته، ولا أعرف ماذا تريد الحكومة السورية أكثر من ذلك. المثل العربي يقول
سورية لم تكتشف حديثا
> تعقيبا على خبر «جنبلاط يتقدم خطوة جديدة ويتضامن مع الشعب السوري وقيادته.. ويكرر للأسد ما قاله لوالده: (نحن معكم فوق كل اعتبار)»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: متى يعدل وليد جنبلاط عن هذه العادة غير المحببة، يقف مع أقصى اليمين مرة، ويقف مع أقصى اليسار مرات؟. لماذا نحن دائما هكذا؟ العدو
انسوا الموضوع
> تعقيبا على خبر «المالكي يتهم السفير الأميركي بتجاوز مهامه الدبلوماسية في قضية المرشحين المبعدين»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: يبدو أن المالكي توصل أخيرا إلى أن نتيجة الانتخابات المقبلة لن تكون في صالحه، وأنه سيُركن على الرف في المرحلة المقبلة، خصوصا بعد أن تم استدعاء كل من الهاشمي
إجراء قضائي بسيط
> تعقيبا على خبر «(التمييزية) تتراجع عن قرارها السماح لـ(المجتثين) بخوض الانتخابات.. وتعد بنظر الطعون قبل الخميس»، المنشور بتاريخ 8 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن كل من يتابع الأحداث التي جرت بعد صدور قرار المساءلة والعدالة، أصبح واثقا بأن مهزلة الديمقراطية العراقية تشارف على الانتهاء، وأن الغطاء كشف
تشاد تدعم انتخاب البشير
> تعقيبا على خبر «الرئيس التشادي في الخرطوم الاثنين للقاء البشير وإنهاء القطيعة»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الرئيس التشادي يعرف تماما تعقيدات السياسة السودانية، لذلك فإني أرى في تحركه الأخير نوعا من الدعم للرئيس عمر البشير في الانتخابات المقبلة، لأن قبضة البشير على الجيش السوداني
غياب المسؤولية والمحاسبة
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «يفرحون في عرس غيرهم!»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن النقد أو استجواب مسؤول ما أو التحقيق معه في مسؤوليته عن أمر ما، كلها مفردات لغوية مغيبة، وغير قابلة للتداول في بلادنا العربية. وهذه هي أم البلايا والمصائب التي نعانيها كعرب. فكم من مصيبة كان سببها
حكومة لدغت من الجحر 6 مرات
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «نقاش حول اليمن»، المنشور بتاريخ 7 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إنني أؤيد القائلين بأن الحكومة اليمنية تقف وراء اللعبة الحوثية. ففي كل حركة تمرد يقوم بها الحوثيون، تتراجع الحكومة عن القضاء على تمردهم في اللحظات الأخيرة، تاركة لهم مجالا للتنفس، لكي تعود هي مرة أخرى
المصالح تغير الجميع
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «(جهادي) يرفع العلم الأميركي!»، المنشور بتاريخ 7 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن أمثال الفضلي كثيرون جدا. ويوجَدون في غير مكان على ظهر البسيطة، فهم يدعون الجهاد ومقاتلة المحتل والطاغوت الأميركي والإمبريالية والعنصرية، و«نصرة الإسلام» بالطبع، ويرفعون الكثير من هذه الشعارات.
الإسلام السياسي وما جلب
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «الإشكالية المسيحية: الكفاح من أجل البقاء»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الإسلام السياسي جلب المصائب للأمة العربية، ويعمل جادا على إعادتها إلى العصور الوسطى. وما يحصل للمسيحيين في بلادنا هو جريمة حقيقية وانتحار وطني وثقافي. لقد قامت هذه الحركات بتحويل
أمة «يختصرها» الزمان
> تعقيبا على مقال تركي الحمد «لماذا تتحقق أحلامهم وتُجهض أحلامنا؟»، المنشور بتاريخ 7 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إننا أعداء لأنفسنا. الإسرائيليون أسسوا دولة وبنوا أمة، ونحن لا نزال نراوح في مكاننا، لم نخرج بعد من أعماق التاريخ. يعرف الكاتب مفهوم الأمة أكثر بكثير مما يعرفه الكثير من القراء. فهل يرى بلدا
رؤساء مغامرون ورهانات خاسرة
> تعقيبا على مقال فؤاد مطر «كوارث وفواجع عدم التوقع.. من عبد الناصر إلى أوباما»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: من الخطأ تماما وضع الرئيس أوباما مع عبد الناصر والسادات وصدام في مصنف واحد، وقد ارتكب كل من الرؤساء الثلاثة خطأ استراتيجيا فادحا لا تزال الدول والشعوب العربية تدفع ثمنه إلى الآن.
قمة ككل القمم
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لبنان وقمة ليبيا»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن قمة ليبيا كغيرها من القمم العربية ستكون برأيي شكلية، ولن يكون لها تأثير ملموس على الواقع المتردي في الوطن العربي. بالإضافة إلى أنها تعقد في ليبيا، وهذا يعني توقع ما هو غير متوقع من بطولات كلامية وتصريحات
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
عمر «أخو» عبد الله ويا أبناء «الوطن» لكم الله!
ماذا بعد القمة؟!
أزمة الملاعب والحكام.. والطاقة!