أخبار العراق

أعلن ناطق باسم الامم المتحدة لـ«الشرق الاوسط» ان الاوضاع في منطقة «ابيي» الغنية بالنفط، كانت هادئة أمس بعد معارك الستة ايام الاخيرة، بين قوات جنوبية منسوبة للجيش السوداني، وأخرى تتبع للحركة الشعبية لتحرير السودان. وقال قويدار زروق نائب الناطق باسم بعثة الامم المتحدة في السودان المعروفة بـ«يونمس»، ان

أعلنت القوات الأمنية العراقية أمس عن اعتقال المسؤول العسكري في «دولة العراق الاسلامية» في محافظة نينوى مساء اول من أمس خلال عملية دهم في شمال تكريت، كبرى مدن محافظة صلاح الدين، فيما قتل جندي عراقي وجرح 11 آخرون، كما تم اعتقال 21 مسلحا في عمليات عسكرية شنتها قوات عراقية في بغداد. وقال اللواء الركن محمد

أكد جون ويلكس المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية البريطانية، أن بلاده ستبقي قواتها في جنوب العراق، وتسعى حاليا لبناء علاقات طبيعية بين البلدين «بعيدا عن القرارات والاحتلال والبند السابع والأمم المتحدة وبعيدا عن كل شيء». وأكد «أن الجميع يعلم وجود مفاوضات أميركية ـ عراقية حول توقيع اتفاقية تخص مستقبل

عكرت أنباء العثور على مقبرة جماعية لثمانية أشخاص من الطائفة السنية ومحاولة اغتيال رجل دين شيعي شهدتها محافظة البصرة أمس، أجواء الأمن والاستقرار النسبي بعد مرور 55 يوما على عملية صولة الفرسان التي اشرف عليها ميدانيا نوري المالكي رئيس الوزراء والتي استهدفت كبح جماح المسلحين المتطرفين. فقد اكتشف الأهالي

أكد علي حاتم السليمان رئيس مجالس الصحوة في العراق ورئيس عشائر الدليم في محافظة الانبار، انهم لن يشاركوا في التشكيلة الوزارية الجديدة، مشيرا الى انهم قدموا قائمة بمرشحيهم منذ ستة اشهر الى رئيس الوزراء نوري المالكي «الذي أبدى تفاعلا، لكن فوجئنا بتصريح من قائمة الائتلاف بعدم قبول القائمة لأن الحزب الاسلامي

شرع المجلس الوطني الكردستاني (البرلمان) في جلسة له أمس قانونا جديدا سمي بـ«قانون منع الاستخدام السيئ للهواتف الخلوية (الجوالة) واجهزة الاتصال الاخرى» ويقضي التشريع الجديد بفرض عقوبات بالسجن مع غرامات مالية على الذين يسيئون استخدام الهواتف الجوالة ووسائل الاتصال الاخرى ويتسببون في ازعاج الاخرين او وقوع

عندما هم بالخروج من بيته كان يحمل في رأسه أحلاما كثيرة على رأسها سداد ديون البضاعة التي اشتراها من أحد التجار مؤخرا ليبيعها تحت سقيفة فقيرة، أو حسب ما يطلق عليها العراقيون «البسطية»، في سوق بغداد الجديدة شرق العاصمة العراقية بغداد. صعد خليل ابراهيم، 44 عاما، الى سيارات النقل العام لتقله من بيته الذي

قدم الجنرال لويد أوستن قائد فيلق القوات المتعددة الجنسيات في العراق اعتذارا باسم الجيش الأميركي عن الجريمة التي ارتكبها جندي أميركي باستخدام المصحف الكريم «كهدف للتمرين على الرماية». وقدم الاعتذار شفهيا الى نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي، الذي طالب باعتذار مكتوب وتعهد بعدم تكرار مثل هذه الإهانة مستقبلا.