أخبار لبنان

وضعت وزيرة الدفاع الإسبانية كارمي تشاكون أمس طفلها الأول في أحد المستشفيات بمقاطعة كتالونيا بالقرب من مدينة برشلونة شمال شرق إسبانيا. وأطلق على الطفل اسم «ميكيل» مثل والده. وقال الطبيب ماريا جوسيب لايا المتابع لحالة تشاكون إن الطفل يزن 2800 غرام، مؤكدا أن الأم والمولود بحالة جيدة. وكانت مصادر من وزارة

ربما كان موضوع «السلاح» هو أبرز العقبات التي تواجه مؤتمر «الحوار الوطني اللبناني» الذي تدور فعالياته في العاصمة القطرية، والمقصود هنا طبعا سلاح «حزب الله» الذي تطالب الاكثرية بضمانات لعدم استخدامه في الداخل وجدولا زمنيا لبحث نزعه. غير ان سلاحا من نوع اخر يواجه المتحاورين، وهو «سلاح المرافقين» الذين

بعد أكثر من عشرة ايام على اقفال المدارس والجامعات في لبنان نتيجة الأحداث الدامية التي شهدتها معظم المناطق، استؤنفت أمس الدراسة في ظل اجراءات أمنية مشددة وأجواء حذرة مما قد يعكسه الوضع السياسي والطائفي المتشنج بين اللبنانيين الى داخل المؤسسات التربوية التي تضم فئات طلابية متنوعة تنتمي الى كل الأفرقاء

فيما بدا أن اللجنة الوزارية العربية المكلفة تقريب وجهات النظر بين الفرقاء اللبنانيين قد تنهي اجتماعاتها الحالية في قطر بالنظر إلى مغادرة معظم الوزراء المشاركين فيه الدوحة عائدين إلى بلادهم، وكذلك مغادرة وفد الجامعة العربية المقررة اليوم، تحدث وزير الخارجية اليمنى أبو بكر القربي الذي شارك في اجتماعات

قرر رسام باكستاني «مغمور» «التدخل» في مسار الأزمة اللبنانية وتقديم وجهة نظره فيها، مثله مثل كل دول العالم التي تقدم مقترحات حلول للأزمة. لكن تدخله تم بطريقة طريفة، خلافا للتدخلات الخارجية المعتادة، فقرر أن يرسم النائب وليد جنبلاط كاريكاتوريا ويضيف الى جانبه رجلا «صغيرا» بالكاد يمكن تمييزه، مما دفع جنبلاط

زارت الفنانة نوال الزغبي ليل أول من أمس فندق الشيراتون في العاصمة القطرية والتقت عددا من القيادات اللبنانية المشاركة في الحوار. واقتصرت «لقاءات» الزغبي على من كان موجودا من المشاركين في جلسات الحوار في مقاهي البهو الداخلي للفندق. ورافق الزغبي التي صودف وجودها في الدوحة لاحياء حفل اقيم في الفندق نفسه،

حمَّلت قيادتا حركة «أمل» و»حزب الله» في جنوب لبنان فريق الموالاة «مسؤولية ووزر وتبعات القرارات والأداء الخاطئ» التي اتخذتها المعارضة ذريعة للاحداث الامنية الاخيرة. واعتبرتا ان ما جرى من احداث كان «في سياق الرد الطبيعي للدفاع عن المقاومة وسلاحها». واكدتا «ان التوافق بين اللبنانيين هو عصمة وقاعدة بقاء