أخبار فلسطين

بينما يتوقع أن تتوقف محطة توليد الكهرباء الوحيدة في قطاع غزة عن العمل، وفي الوقت الذي واصلت فيه اسرائيل إغلاق معابر غزة، يُنتظر أن تصل إلى غزة اليوم الى غزة أول سفينة عربية لكسر الحصار. وقال جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار إن سفينة «المروة» الليبية غادرت ميناء بور سعيد المصري. ويُتوقع

وافقت الحكومة الإسرائيلية، امس، على إطلاق سراح 250 أسيرا فلسطينيا من حركة فتح وتنظميات اخرى غير اسلامية، بمناسبة عيد الاضحى المبارك في الثامن من ديسمبر (كانون الاول) الجاري، وذلك كباردة حسن نية تجاه الرئيس الفلسطيني محمود عباس (ابو مازن) الذي تعهد له رئيس الوزراء إيهود أولمرت باطلاق سراحهم في آخر لقاء

بحث الرئيس السوري بشار الاسد في دمشق مع الامين العام للرئاسة الفرنسية كلود غيان والمستشار الدبلوماسي جان ديفيد ليفيت في «التعاون الفرنسي السوري والاوضاع في الشرق الاوسط»، كما افادت به وكالة الانباء السورية (سانا) امس. وافادت الوكالة بأن الطرفين اكدا «ضرورة البناء على ما تحقق في الفترة الماضية، لناحية

تصدرت صورة الإرهابي المقبوض عليه، عزام أمير كساب، الذي امتنع عن تناول الطعام منذ يومين، الصفحة الأولى لجميع الصحف والقنوات التلفزيونية تقريباً، على مدار الأيام الأربعة الماضية. حالياً، يوجد كساب قيد الاحتجاز لدى قسم مكافحة الجريمة التابع لشرطة مومباي، في الوقت الذي تعكف جهات التحقيق على محاولة استخلاص

حذرت مصادر أمنية فلسطينية من أن إسرائيل تحاول إجبار الفصائل الفلسطينية على التسليم بمواصلة قواتها شن عمليات توغل محدود على طول الحدود الفاصلة بينها ويبن القطاع من دون أن تسجل هذه العمليات كخرق لاتفاق التهدئة. وأكدت المصادر لـ«الشرق الأوسط» أن الوحدات الإسرائيلية الخاصة تشن يومياً عمليات توغل محدودة

التقت امس وزيرة التربية اللبنانية بهية الحريري، كلا من ممثل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان عباس زكي، وممثل «حركة المقاومة الإسلامية» (حماس) اسامة حمدان. وتركزت المباحثات على أوضاع المخيمات الفلسطينية، ولاسيما مخيم عين الحلوة، الى جانب قضية مسؤول تنظيم «فتح الاسلام» عبد الرحمن عوض، الذي ترددت معلومات

دعا المرجع الشيعي اللبناني السيد محمد حسين فضل الله، إلى «محاربة القرصنة بمختلف أشكالها وأنواعها» مطالبا العرب بـ«القيام بمسؤولياتهم في التصدي لقراصنة الأوطان». ولفت إلى «القرصنة الإسرائيلية والجريمة المنظمة التي تنفذها إسرائيل في شكل يومي ضد الشعب الفلسطيني» و«القرصنة الجوية الصهيونية والاعتداءات الإسرائيلية