تضاربت تصريحات كل من حركتي فتح وحماس حول موعد جلسة الحوار المقبلة في القاهرة التي يفترض أن يتم خلالها توقيع اتفاق بين أكبر فصيلين، ينهي حالة من الانقسام السياسي والجغرافي الفلسطيني استمر أكثر من عامين.
وبينما قالت فتح أن لا معلومات لديها حول تأجيل جلسة الحوار في 25 من الشهر الجاري، بل ربما يجري تقديم