الاثنيـن 22 شـوال 1430 هـ 12 اكتوبر 2009 العدد 11276  







بريـد القــراء

الشعبية لا تقرأ المتغيرات
* تعقيبا على خبر «(الشعبية) تدعو لرفع الحصانة عن عباس.. ومجلس الأمن يناقش تقرير غولدستون الأربعاء»، المنشور بتاريخ 9 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن مطالب الجبهة الشعبية برفع الحصانة عن الرئيس الفلسطيني، والتحقيق معه بشأن علاقته المباشرة بتقرير غولدستون يزيد من التوتر في الساحة الفلسطينية، ويُعطي
ماراثون الزيارات الأميركية
* تعقيبا على خبر «جورج ميتشل: 10 أشهر و7 جولات مكوكية.. والنتيجة لا شيء»، المنشور بتاريخ 9 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إذا كان جورج ميتشل قد أمضى 10 أشهر، وقام بسبع جولات من دون أن يحقق أي تقدم يذكر في عملية السلام، فقد سبقه وارن كريستوفر، ومادلين أولبرايت في عهد كلينتون، حيث قاما بعشرات الزيارات.
مفاوضات عبثية غير جادة
* تعقيبا على خبر «البرلمان العراقي يستعد لمناقشة بروتوكول لحل القضايا العالقة مع إيران»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أتساءل عن ضرورة مناقشة العراق لبروتوكول حل الملفات العالقة بين العراق وإيران. فإيران لن تستجيب لذلك. وهي ليست جادة في مساعدة العراق أصلا. فقد عملت ولا تزال تعمل على
إحياء تمر العراق
* بعد قراءتي للخبر المعنون «(موت جماعي) لنخيل العراق وتردي أنواع التمور المنتجة»، المنشور بتاريخ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إننا لم نتعرف على الخطة المستقبلية للهيئة العامة للنخيل، والمفترض أن تخصص للنهوض بزراعة النخيل وتحسين نوعياته، وكذلك الخطط الاستثمارية لها، والإجراءات التي ستتخذها الهيئة
إنقاذ «حماس» من التقرير
* تعقيبا على خبر «(الشعبية) تدعو لرفع الحصانة عن عباس.. ومجلس الأمن يناقش تقرير غولدستون الأربعاء»، المنشور بتاريخ 9 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن تقرير غولدستون يطالب بمحاكمة قادة إسرائيل وقادة «حماس» معا. وربما أراد محمود عباس أن يتستر على مشعل وهنية والزهار، الذين كانوا البادئين باستفزاز
إلهاء إيران مؤقتا
* تعقيبا على مقال أمير طاهري «مراقبة الجني يرقص»، المنشور بتاريخ 9 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن هدف سياسة أوباما في المرحلة المقبلة هو القضاء على إيران. سيقترب أوباما من إيران ويتقرب منها أولا، من خلال فتح حوار معها، يكون وديا في ظاهره، بينما تراقب بلاده التطورات داخل إيران، وتتجسس على منشآتها
حقائق يمنية تسبق الوحدة أو الانفصال
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «لهذا نجحت التجربة الألمانية واهتزت التجربة اليمنية!»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن اليمن عبر التاريخ، كان جنوبا تحت التاج البريطاني، ووسطا تحت سلطة الباب العالي، بينما كان الشمال تحت حكم الإمامة. وما لم يتم تصحيح البنيان وفق هذه العوامل التاريخية،
وحدة نتيجتها الخراب
* رغم روعة مقال غسان الإمام «الانقلاب السوري على عبد الناصر»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، إلا أنني أختلف مع الكاتب في بعض استنتاجاته. فالوحدة مع مصر لم تجلب إلى سورية سوى الفقر والمصائب. لقد أصبحت سورية ولاية مصرية، وقد جلب إليها عبد الناصر الأفكار الاشتراكية وخطوات التأميم التي
وسطية تزيد الموقف تأزما
* تعقيبا على مقال باسم الجسر «العالم.. بعد عام من دخول أوباما البيت الأبيض»، المنشور بتاريخ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن ولاية أوباما ستنعت بالوسطية إذا ما أكمل ولايته فعلا. وهو مهما كان من الحكمةِ والإرادة والموهبة، لا يقوى إلا أن يكون وسطياً. لكن وسطيته في عالم متفجر ومأزوم يسوده التعصب
طهران تستثمر الوقت
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «مؤتمر جنيف: نجحت إيران في لعبة المماطلة والتأخير»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن إيران عودتنا على المماطلة والتسويف من اجل كسب المزيد من الوقت. طهران تعلم أن الدول الكبرى مختلفة فيما بينها على كيفية التعامل مع ملفها النووي. لذلك فهي تتمرد وتتلاعب
ظاهرة أكثر انتشارا
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «مقالات شبه ليبيا!»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن هذه الظاهرة لم تميز فقط المقالات الصحافية، وإنما أيضا برامج الحوار التلفزيوني وتلك التي تقدم تحليلات إخبارية، ولم تسلم منها المحاضرات الدينية وحتى خطب الجمعة في المساجد، حيث الاستطالة التي لا ضرورة
حين يعترف برنارد لويس
* تعقيبا على مقال هاشم صالح «إدوارد سعيد في وصيته الأخيرة»، المنشور بتاريخ 9 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن معظم الجدل الفكري الذي جرى ما بين إدوارد سعيد وبرنارد لويس، بيّن للجمهور الواسع من المثقفين، هزيمة لويس الفكرية أمام سعيد. قد يكون لويس ركز على بعض الثغرات التي لا يسلم منها أحد، لكنه
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
فقراء لبنان يستدينون ليحصل منجموه على ثرواتهم