عادت المواقف الساخنة لتطبع الخطاب السياسي بين فريقي الاكثرية والاقلية الموجودين داخل الحكومة اللبنانية، من باب غياب التضامن الوزاري، والوضع الامني المضطرب في اكثر من منطقة خصوصا في مدينة طرابلس، والخلاف على صلاحيات نائب رئيس الحكومة وعدم التوافق على التعيينات الامنية خصوصا قائد الجيش، والهجوم المركز