قتل 80 شخصا على الاقل امس، فيما اصيب عشرات اخرون، في الهجوم الانتحاري الاكثر دموية، الذي تشهده افغانستان، ونسب الى طالبان ووقع خلال حفل لمصارعة الكلاب في قندهار جنوب افغانستان.
وهذا الاعتداء، الذي لم تعرف حصيلته النهائية بعد، يعتبر اكبر من ذلك الذي وقع في 6 نوفمبر (تشرين الثاني) في ولاية بغلان (شمال)،