بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «مغنية توجه لدمشق للقاء مسؤولين بحماس وحزب الله .. وزيارته لكربلاء لفتت الانتباه إليه»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، اقول، إن من قام باغتيال هذه الشخصية التي لعبت ادوارا غامضة، ربما سعى الى طي ملفات كبيرة ومهمة، والتخلص من همّ مستقبلي يلاحق الكثيرين. ذلك أن مغنية يبدو انه

* تعقيبا على خبر«أستراليا تقدم اعتذارا رسميا إلى السكان الأصليين وتطلب منهم الصفح»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن اعتذار استراليا على لسان رئيس وزرائها الى السكان الأصليين، الأبورجينيز، يعد تحولا في تاريخ استراليا، ورسالة الى المجتمعات التي لديها أوضاع مماثلة. استراليا بإعلانها الاعتذار

* تعقيبا عل خبر «السودان: تعديل وزاري يشمل 8 حقائب والجاز يغادر (الطاقة) للمرة الأولى منذ 14 عاما»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أقول ان هذه التعديلات الوزارية ليست مفاجئة، ولا حتى خروج الجاز من الوزارة، فالأسماء التي ظلت تتنقل بين الوزارات منذ مجيء حكومة «الإنقاذ»، هي ذات الأسماء: صناع

* تعقيبا على خبر «مقتدى الصدر يعلن الحداد 3 أيام على مغنية في مقاره بالعراق»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أقول إنني استغربت عندما قرأت هذا الخبر, ففي كل يوم تحدث في العراق مجازر، ويقتل المئات من خيرة الشباب، كما يقتل الأطفال والنساء، ولم نسمع يوما عن اعلان الحداد على هؤلاء العراقيين. كما

* تعقيبا على خبر «حماس تدعو لهدنة.. وهنية مختف عن الأنظار»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن حماس على استعداد لـ «الصمود والتصدي» ما دام هناك من هو مغرر به وعلى استعداد لدفع الثمن. وليسألهم كل أب وأم مات ابنهما في عملية انتحارية: لماذا أقنعتموهم بما فعلوا، وحين اقترب التهديد بالموت

* تعقيبا على مقال عادل درويش «الأسقف لا يملك أسلحة المبارزات السياسية»، المنشور بتاريخ 16 فبراير (شباط) الحالي، أقول انه يوضح الأبعاد الحقيقية لآراء الأسقف روان ويليامز، وكيف ينبغي ان نفهمها. كما يساعد على ازالة الغموض حول دلالات تصريحاته ومحاضرته. إنني أؤكد ما ورد في المقال، من أن بعض المسلمين يرفضون

* تعقيبا على مقال أحمد ماهر «نحن والآخرون.. حديث ممتد ومتصل»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن الكاتب أنهى مقاله بالمطالبة برفع وتيرة الجهد العربي لتوحيد الصف الفلسطيني، لكنه لم يدخل في تفاصيل سبب الانشقاق الفلسطيني، الذي وصل الى حمل السلاح وتوجيهه الى الصدر الفلسطيني نفسه، وعزل الفلسطينيين

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الديمقراطية الهاتفية»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن الهاتف الجوال استطاع ان يتخطى كل الحدود والعوائق، ومن خلاله اصبح ممكنا التعبير عن الرأي على مدى الساعة وطيلة العام وليس خلال فترة الانتخابات البرلمانية فقط. يضاف الى ذلك ما جاء في المقال حيث

* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «الأسقف المحترم وليامز.. وهذه قيم مسيحية في الشريعة الإسلامية»، المنشور بتاريخ 16 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن العقلاء من المسيحيين والمسلمين لا يختلفون حول ما ذكره الكاتب في مقاله. أتمنى ان نبادر نحن العرب اولا، الى احترام الاقليات التي تعيش بيننا منذ مئات

* تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «ماذا كانت رسالة أسقف كانتربري.. الرئيسية؟»، المنشور بتاريخ 16 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن ما دعا اليه كبير أساقفة كانتربري، الدكتور روان وليامز، من ضرورة الاستفادة من بعض جوانب الشريعة الإسلامية من أجل تحقيق الانسجام المجتمعي بين المسلمين وسائر الشعب البريطاني،

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «ذكرى اغتيال»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن مشكلة اللبنانيين على ما يبدو، تكمن في عدم تعلمهم من اخطائهم. لقد عاشوا تجربة حرب اهلية مريرة استمرت مدة طويلة، ومن المفترض ان يتمسكوا بأي طريق يقود الى وحدتهم وتحقيق سلمهم الأهلي، لا ان يغتالوا زعيما حاول

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «مكافأة لمن يقرأ ويعرف ويتسامح !»، المنشور بتاريخ 16 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن تقدم الأمم والشعوب يرتبط بتقديرها للعلم والقراءة والبحث. والقراءة للجميع مشروع جيد، لكن عندما يتوفر لهم الخبز والسكن. أما ضياع العلم في بلد ما، فنتيجته ضياع كل شيء. كثير من الناس في بلادنا