رجال الأعمال لا يستغنون عنه، والأطفال أصبحوا أيضا يملكونه، تماما مثل آبائهم وأمهاتهم، كما لم يعد يعترف بالطبقية، فحتى في المناطق النائية والفقيرة في الهند أو في الأرجنتين أو كينيا أصبح ضرورة. نعم، فلا أحد الآن يستطيع أن يجادل أن جهاز الهاتف المحمول، تعدى دوره كإكسسوار مترف يقتصر على شريحة معينة، وأصبح