السبـت 26 محـرم 1430 هـ 24 يناير 2009 العدد 11015  







بريـد القــراء

خطاب تاريخي.. وممتع أيضا
> تعقيبا على خبر «أوباما رئيس أميركا الـ44: اخترنا الأمل.. بدل الخوف»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن عظمة الرئيس والقائد، تظهر جلية عندما يلمس خطابه قلوب شعبه، ويحفزها ويقويها ويدفعها إلى الأمام نحو مستقبل زاهر. تضمن الخطاب، العديد من العبر التي يمكن لقادة وزعماء العالم، وحتى
بوابة أمل
> تعقيبا على خبر «أوباما يقسم اليمين الدستورية: أميركا جاهزة للقيادة»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن تنصيب الرئيس الجديد، باراك أوباما، يؤكد بما لا يدع مجالا للشك، أن الديمقراطية في الولايات المتحدة، قطعت أشواطا متقدمة نحو مزيد من العمق وتجذير المفاهيم والممارسات المتعلقة بتداول
أحكام حذرة
> تعقيبا على خبر «أوباما يقسم اليمين الدستورية: أميركا جاهزة للقيادة»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن خطاب أوباما كان مدروسا بعناية، وجاء مفعما بمبادئ الحزب الديمقراطي الكلاسيكية، خصوصا ديماغوجية تهديد الديكتاتوريين، التي تتكشف عن تبرؤ منهم في العلن والعمل معهم في الخفاء. ويلاحظ
مقارنة لا داعي لها
> تعقيبا على خبر «أوباما يقسم اليمين الدستورية: أميركا جاهزة للقيادة»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول لقد شاهدت، مثل ملايين البشر، مراسم التنصيب التاريخي لباراك حسين أوباما رئيسا للولايات المتحدة. كانت المناسبة مهرجانا للأمل والتغيير، شارك فيه ملايين الأميركيين العاديين، كما تابعه
حدود الانتصار
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «حماس: إما إيران أو العرب؟»، المنشور بتاريخ 19 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الانتصار العربي القومي الإسلامي الذي يتحدث البعض عنه، ليس سوى انتصار هلامي، فما أراه وأسمعه من تصريحات يطلقها قادة حماس، أو من يهلل معهم من العرب، يدل على عدم استيعاب للحقيقة، إذ
قمة إعادة الثقة
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مواجهة على الهواء»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول ربما كان ما يميز قمة الكويت، بالإضافة إلى الإيجابيات التي عددها المقال، أنها أول قمة اقتصادية عربية تفتح بابا موازيا للمسار السياسي، التكامل الاقتصادي، الذي يعد أقصر الطرق للوصول إلى المواطن،
المبادرة وجهد الآخرين
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الملك عبد الله.. والطريق الثالث» المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن مبادرة الملك عبد الله إلى المصالحة، عبرت عن صحة المسار السياسي الذي تنتهجه السعودية، خصوصا منذ توليه مقاليد الحكم. مسار يتصف بالعقلانية والبعد عن التوترات السياسية وصخب الشعارات. خادم
بلدان مزعجان
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «نجاد.. مقابل الإمارات»، المنشور بتاريخ 19 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن العديد من المآسي التي شهدتها منطقة الشرق الأوسط في السنوات الأخيرة، كان مصدره إيران وإسرائيل، حيث لا توجد فروق كثيرة في الأهداف الاستراتيجية البعيدة المدى للطرفين. وهي أهداف ضد مصالح الدول العربية
أمة من شعارات
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لو أننا بدأنا هنا»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أتساءل: أي هزيمة هذه التي يطلق عليها البعض انتصارا؟ هكذا كان حالنا مع صدام حسين. اعتبر حربه مع إيران انتصارا، وسمى حرب الكويت، تلك الهزيمة الشنعاء انتصارا. ولو بقي صدام على قيد الحياة، لاعتبر سقوطه ومعه
عندما نتذكر الحكيم
> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «مهدي الحكيم.. عِمامة من طراز آخر!»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول شكرا للكاتب على تذكره مهدي الحكيم، الذي عرفته جيدا. أتذكر أنني كنت ذاهبا لزيارته يوم 17 يناير (كانون الثاني) عام 1988، في مركز أهل البيت، حيث اعتاد أن يعقد جلساته كل يوم أحد. وقيل لي
عهد من الأماني والتطلعات
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «الفرفشة تجيء من أناس لا تعرفهم!»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول يحق للأميركيين أن يبتهجوا ويسعدوا وينكتوا، ويملؤوا بلادهم ضحكا وفكاهة، ربما لتأكدهم الآن، أن عهد الفساد والانهيارات الكاسحة في مختلف المجالات الاقتصادية والمالية، والأزمات التي تعصف بالبلاد
مقتطفـات مـن صفحة
عالـم الرياضة
الهلال يلغي النصر بهدفي ياسر ورادوي
ممدوح بن عبد الرحمن: عمال «درة الملاعب» مزقوا لوحات «ماسا» وأعلام النصر
عبدالرحمن بن مساعد: نيتي صافية وفوجئت بتوتر الرياضيين
ياسر القحطاني: لست راضيا ورادوي مكسب
إيديجار: يكفي أنني قدمت غالب والرشيدي
الشباب يلحق بالحزم في الرمق الأخير
نجران يهزم الرائد بهدف عداوي ويقفز إلى المركز الثامن
عملية رباط ناجحة لركبة الحارثي في لندن
الأهلي يوقع مع «بهاء» نجم منتخب الأردن
لاعبو الاتحاد يطالبون أعضاء الشرف بحضور «الديربي»