الأولـــــى

دخل اليمن، أمس، في موجة عنف جديدة، بوصول القذائف الصاروخية إلى قصر الرئاسة، وإصابة الرئيس علي عبد الله صالح بجروح وصفت بأنها خفيفة، كما أدى القصف الذي طال مسجد القصر إلى إصابة عدد من مسؤولي البلاد، بينهم رئيس الحكومة الدكتور علي محمد مجور ونائبه رشاد العليمي ورئيس البرلمان يحيى الراعي، كما قتل 7 جنود

شهدت مدينة حماه التي لم تنس بعد المجزرة التي وقعت فيها في عام 1982، مجزرة جديدة أمس سقط فيها 34 قتيلا على الأقل من المدنيين، بينما جرح العشرات في المظاهرات التي شارك فيها عشرات الآلاف، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، فيما قال ناشطون آخرون إن عدد القتلى وصل إلى 50 شخصا وهو مرشح للارتفاع، ووصفوا المظاهرات

قال سكان محليون في العاصمة الليبية طرابلس لـ«الشرق الأوسط» إن قبضة نظام العقيد معمر القذافي بدأت تتهاوى في المدينة، مشيرين إلى وجود بوادر انتفاضة، بين سكان المدينة التي تضم نحو 1.5 مليون نسمة، وتعيش وضعا غذائيا متدهورا مع ارتفاع في أسعار السلع، وازدحام غير مسبوق على محطات بيع الوقود والمخابز. وأبلغ