بريـد القــراء

* تعليقا على خبر «رسميا.. المعارضة اليمنية تعتبر المبادرة الخليجية (انتهت)»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: قطار الموت الذي يقوده السيد علي صالح بدأ يتسارع وينشر الحرائق في كل مكان.. حتى تعز، تلك المحافظة المسالمة التي لا توجد فيها قبائل مسلحة مثل تلك الموجودة في المحافظات الشمالية،

* تعليقا على خبر «شهادة شاب اعتقل في بانياس: جمعوا آلاف الشبان والأطفال في الملعب البلدي.. وأشبعونا ضربا وإهانات»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: حكمنا فكان العفو منا سجيةً فلما حكمتم سال بالدم أبطح أما تفكرون يا حكام سوريا في نهايتكم، هل تظنون أنكم ستحكمون سوريا ألف

* تعليقا على خبر «عريقات: الاعتراف بدولة فلسطين ليس بحاجة للأمم المتحدة.. ونسعى للحصول على العضوية»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: المبادرة الإسرائيلية للسلام يرفضها العرب، لما فيها مما يعتبر خطوطا حمراء لا تناسب شروط العرب من أجل السلام مع إسرائيل، الذي يتمثل في مزيد من الاستيطان

* تعليقا على خبر «الأسد يصدر أول عفو منذ تسلمه السلطة.. يشمل (الإخوان المسلمين)»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: سبحان مغير الأحوال! بداية هذه السنة، قال رئيس النظام السوري إن الشعب غير مهيأ لمزيد من الحريات والانفتاح. ولما بدأت الثورات العربية أدلى بتصريح مفاده أن ما يحدث في البلدان

* تعليقا على خبر «انهيار الهدنة في صنعاء.. والمعارضة تعتبر المبادرة الخليجية انتهت»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: للأسف، صالح لا يفهم إلا لغة القوة، ليس من اليوم؛ بل من يوم وصوله إلى كرسي الحكم. دول الخليج لها من الحصافة ما جعلها فهمت ذلك، وفهمت أيضا أن المبادرة، بمراوغته الأخيرة،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الإسرائيليون في إيران!»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هذا الأمر ليس جديدا على إيران، ألا نذكر الطائرة الأرجنتينية التي سقطت وكانت في رحلة بين إسرائيل وإيران تحمل السلاح والمعدات الإسرائيلية لإيران أثناء الحرب بينها وبين العراق، وكانت إيران في الوقت نفسه

* تعقيبا على مقال أمل عبد العزيز الهزاني «أين الفنان السوري؟»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: للفن أهله، والفنان الحقيقي مرهف الحس ويتفاعل مع الأحداث التي تدور حوله. بعض الفنانين السوريين رجال مخابرات في حزب البعث.. موظفون رسميون لمثل هذا اليوم الذي تحتاجهم الدولة فيه، وسوف تنتهي مهمتهم

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الإسرائيليون في إيران!»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إنها السياسة يا سيدي، ما يقال في الغرفة المغلقة غير الذي يقال خارجها، وقد جربنا ذلك كثيرا. وفي حقبة الستينات، عندما كانت أصواتنا تجعجع، وحينما كنا نقول إسرائيل وما وراء إسرائيل، كانت سفنهم تعبر خليج

* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «الرهان على البحرين»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الذي أعرفه وأفهمه أن الديمقراطيات الغربية ظهرت لتحسين الظروف المعيشية للإنسان الغربي، وأن الأجندة الاقتصادية للأحزاب هي ما يدفع الناخب الغربي لانتخاب هذا الحزب أو ذاك. إن ما يدفع للحيرة والتساؤل هو إصرار

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «ماذا نفعل مع الرئيس السابق؟»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لا نشك أن مبارك أخطأ في حق مصر كثيرا كبلد رمز للعروبة وتاج العرب جميعا، ووضع بلاده في مكان لا يليق بها، لكن أرى أن موضوع مبارك ومحاسبته سيأخذ من الوقت الكثير، مصر تواجه تحديات كثيرة في عهدها

* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «حاكموهم»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الوطن العربي يحتاج في هذا الوقت لمثل هذه الأقلام النظيفة والعفيفة، التي تنحاز للمواطنين وللشعوب التي تنادي بالحرية والكرامة التي فقدتها لعقود من الزمن.. المواطنون الذين استكانوا سنين عددا، على الظلم والتعذيب من

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «شيخ الشباب»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: التجربة ليست التعلم في كل مرة؛ بل كيف نتصرف في المرة المقبلة، وهذا ما نأمله من الكبار.. أن يرفعوا مصابيحهم عالية ليبعثوا الطمأنينة في دروب الحياة. الغريب أن البعض يرفع صوته ويشير بأصبعه ويوزع الارتباك هدايا