الأولـــــى

بعد يوم على استعمال روسيا والصين حق النقض في مجلس الأمن لمنع صدور قرار ضد النظام السوري، والذي تسبب في موجة غضب لدى واشنطن والدول الأوروبية، ولدى الناشطين والمعارضين السوريين على حد سواء، أعلنت موسكو أمس أنها ستستقبل وفدا من المعارضة السورية خلال الشهر الحالي. وأعلن الناطق باسم وزارة الخارجية الروسية

أعادت المقابلة التي بثها التلفزيون السوري مع الشابة زينب الحصني، التي ادعى الأمن أنه سلم جثتها المقطعة والمشوهة إلى أهلها قبل أسابيع، وتبنت قصتها منظمات دولية، التذكير بقصة السفيرة السورية في باريس لمياء شكور في منتصف العام الحالي، التي نفت إدلاءها بتصريحات لمحطة «فرانس 24» أعلنت فيها استقالتها، وقالت

بينما تبددت سريعا أجواء الاستقرار السياسي في مصر، في أعقاب مراجعة أحزاب مصرية وثيقة ترسم خارطة تسليم السلطة للمدنيين، سعى المشير حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة إلى تطمين القوى السياسية، نافيا وجود مرشح من المؤسسة العسكرية في انتخابات الرئاسة المقبلة، قائلا في تصريحات عقب افتتاحه لأعمال

أعلنت الحكومة الأميركية أنها تتعامل مع نائب الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، على الرغم من مضي أسبوع تقريبا على عودة الرئيس اليمني، علي عبد الله صالح، من السعودية، حيث كان يتعالج بعد أن نجا من محاولة قتله قبل أكثر من شهرين. وقالت فيكتوريا نولاند، المتحدثة باسم الخارجية الأميركية: «ظل هادي يقود المفاوضات

رغم تراكم السحب السوداء في سماء أوروبا وامتداد حرائق ديون اليورو من اليونان إلى إيطاليا، انتعشت الأسهم الأوروبية والأميركية أمس بفعل آمال بعدم تحول أزمة اليورو إلى أزمة مصرفية في أعقاب إنقاذ مصرف «داكسيا» الفرنسي - البلجيكي والتطمينات التي أطلقتها المستشارة الألمانية ميركل وقالت فيها «ألمانيا مستعدة

وسائل الإعلام، خصوصا المطبوع منها، في بريطانيا والولايات المتحدة وفرنسا، تعمل جميعها في بيئات سياسية ديمقراطية، إلا أنها، على الرغم من ذلك، تتجه أحيانا باتجاهات مختلفة، وتستخدم أدوات مهنية مميزة. قد يكون السبب هو تطورها عبر عشرات السنين، والثقافة التي جسدتها في عملها أو التي أنتجتها. ولهذا فقد جاءت