بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «تشيني يطالب أوباما بالاعتذار عن انتقاداته لسياسات التعذيب في عهد بوش بعد قتل العولقي»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: تاجر النفط الذي يعد أحد أفراد عصابة المجرم بوش الصغير سوف يواجه بمشيئة الله أكثر من مجرد انتقادات لسياسات التعذيب، ولكن صبرا يا تشيني حتى يأتي

* تعقيبا على خبر «(خطبة الجمعة).. ملعب سياسة على أرض الثورة»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: وسائل الاتصالات الحديثة تسمح بأن يكون خطاب الجمعة موحدا لكل إقليم (بلد) يلقيه رجل موثوق غير مرتزق بالتنسيق مع حكومة البلد، ليدور الخطاب حول مشكلة أو بيان مسألة تُربط بذكر الله (القرآن)،

* تعقيبا على خبر «تشييع نجل مفتي سوريا في حلب بمشاركة ممثل الأسد.. والمعارضة تتهم النظام بقتله»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: عندما يقتل الأبناء يكون هذا القتل بمثابة رسالة واضحة للآباء، وأعني هنا جميع آباء المسؤولين وغير المسؤولين في نظام بشار الفاشي. إنها رسالة تحذيرية إلى

* تعقيبا على خبر «دعم دولي لـ(الانتقالي) السوري.. وواشنطن: سقوط الأسد مسألة وقت»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: النظامان السوري والليبي من أشرس الأنظمة القمعية الدموية العربية بعد نظام صدام، والطريق طويل في زحزحتهم، لهذا على المجلس الانتقالي السوري أن يحذو حذو شقيقه الليبي ويعد

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «ثورة أم انهيار الأدوار المخالفة؟»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: الأسعار هي المؤشر الحقيقي للأزمة، وهو يقول إن الأوضاع الاقتصادية بعد الثورة مثلها مثل الأوضاع الأمنية في انهيار، فقد تضاعفت بالفعل، وأي زيادة في المرتبات لا تفيد، وهي أيضا لأصحاب الوظائف.

* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «شهادة.. ومشير.. وبدلة»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: هكذا ينبغي أن يفكر كل من يريد خيرا لمصر، ويجب أن يكون الشارع المصري أكثر سعادة بشهادة المشير الشجاعة الذي لزم جانب الحق ولم ينجرّ وراء رغبات شباب الثورة الصبيانية في كثير من الأحيان. لا يختلف

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. هل طويت الصفحة؟»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: الصفحة التي طويت أو تكاد هي صفحة هذه العصابة التي تشكل نموذج حكم من أفشل نماذج الحكم التي عرفها التاريخ المعاصر، أما أن يقول عمر كرامي ما قاله فهو معروف بمواقفه التي لا تبتعد عن مواقف بعض القوى

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. هل طويت الصفحة؟»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: ما حصل في سوريا من ثورة الشعب على النظام المنتهي الصلاحية أمر متوقع لدى المتابعين للشأن السوري، فمنذ سنوات وهذا النظام يتخبط في سياساته، فالمتابع الحكيم يدرك أن من يدير الأمور في سوريا ليس

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «وبدأت الثورة المسلحة في سوريا»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: الأوراق التي قد يلجأ إليها النظام بعد فشله في تفعيل الورقة الطائفية هي عمل عسكري في المنطقة من خلال حزب الله، أو الذهاب مباشرة إلى تل أبيب من خلال وسيط، وتسوية سلمية يتنازل بموجبها

* تعقيبا على مقال غسان الإمام «هيكل: الإسهاب في عصر الاختصار»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: أي إنسان، مهما علت موهبته وقدراته، وخصوصا الصحافي والكاتب، إذا لم يستطع أن يتجنب الإيذاء وينبذ الحقد والحسد فسيفقد مصداقيته واحترامه بكل تأكيد عند كثيرين، وإن كانت لا تلغي مواهبه. ولكن

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «بشارة الراعي.. لحظة!»، المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: أستغرب موقف بطريرك الموارنة الذين كانوا أشد من عانى من اللبنانيين خلال فترة الوجود (الاحتلال) السوري في لبنان، وكانت هذه العصابة السبب في كثير من مآسيهم وحروبهم، وهي من قام باغتيال الكثير من رموزهم،