السبـت 05 شـوال 1427 هـ 28 اكتوبر 2006 العدد 10196  







بريـد القــراء

في انتظار الإصلاح
> تعقيبا على خبر «رئيس المحاكم الصومالية يدعو الشعب الإثيوبي للتمرد على نظام زيناوي»، المنشور بتاريخ 24 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ان ما تشهده الصومال هذه الايام، سيكون له نتائج حاسمة في تحديد مستقبلها. فإذا اندلعت الحرب بين اتحاد المحاكم الإسلامية من جهة وقوات الحكومة الانتقالية وإثيوبيا من
ضوء أخضر لإثيوبيا
> تعقيبا على خبر «إثيوبيا تعلن أنها في حالة حرب مع المحاكم الصومالية»، المنشور بتاريخ 25 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ان اعتراف زيناوي لا يفيد بشيء، إذ أن وجود قوات اثيوبية داخل الصومال، بات حقيقة يعرفها القاصي والداني. الا ان هذا الاعتراف العلني، يوحي بأنه حصل على ضوء أخضر من الإدارة الأميركية
إنها حرب إثيوبيا
> تعليقا على خبر «إثيوبيا تعلن أنها في حالة حرب مع المحاكم الصومالية»، المنشور بتاريخ 25 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ان اثيوبيا كانت وما تزال في حرب مع الشعب الصومالي بصفة خاصة. وإعلان الرئيس الاثيوبي، ملس زيناوي، الأخير، بأن بلاده في حالة حرب مع المحاكم، ليس إلا محاولة لإضفاء شرعية على أعماله
بريطانيون طيبون
> تعقيبا على خبر «8.5% من سكان لندن مسلمون وتمثيلهم متدن سياسيا واقتصاديا»، المنشور بتاريخ 25 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ان البريطانيين كشعب، طيبون جدا، باستثناء فئة قليلة، يمكن ضم وزارتي الحربية والخارجية اليها. حيث يغطي الغبار الكثير من نشاطاتهما، وتتشبع اوساطهما بالأفكار التي تعتبر الشعوب
عرب منعزلون
> لا أستغرب الإحصائيات أو المعلومات التي وردت عن المسلمين في بريطانيا في الخبر المعنون «8.5% من سكان لندن مسلمون وتمثيلهم متدن سياسيا واقتصاديا»، والمنشور بتاريخ 25 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي. فأنا أعيش في لندن منذ وقت طويل، وأعرف هذه الحالة، وأتحدث عنها دائما مع الإنجليز والعرب المثقفين هنا. والمشكلة
الحاجة إلى سورية
> ردا على مقال سناء الجاك «دمشق وبيروت: هل تكون المحكمة الدولية آخر الدواء؟»، المنشور بتاريخ 24 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن الولايات المتحدة الأميركية بحاجة ماسة إلى سورية الآن، وخاصة بعد تفاقم الوضع في العراق. وأعتقد أن ملف الشهيد رفيق الحريري، سوف يشهد مساومات بين واشنطن ودمشق، رغم كل الضجيج
مقترح مثالي
> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «حل عربي للمسألة الفلسطينية!»، المنشور بتاريخ 25 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن الفلسطينيين اثبتوا أنه لا طاقة لهم على مفاوضة إسرائيل ومجابهة سياستها، فنفسوا عن غضبهم بالسلاح بطريقة لاعقلانية أدخلتهم في حلقة مفرغة. توقيت هذا الطرح مناسب جدا، بعد أن عانى الفلسطينيون
خطوات محسوبة
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «السعودية.. ملكية بمسؤولية»، المنشور بتاريخ 25 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن السعودية تسير بخطوات راسخة متأنية، مستوعبة من قبل الحاكم والمحكوم، نحو المصلحة المشتركة، وباتجاه تحقيق الطموحات الداخلية والخارجية، (أي علاقات الجوار والعلاقة مع القوى العالمية)، وفقا لمتطلبات
خيار مبدئي وأخلاقي أيضا
> كما ذكر طارق الحميد في مقاله «السعودية.. ملكية بمسؤولية»، المنشور بتاريخ 25 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، فهذه الخطوة رسخت بالفعل، مبدأ العقل والمسؤولية في ما يخص البيت السعودي. وجاءت لتقول وبكل شجاعة، إن خيار المملكة، سواء الأسرة الحاكمة أو الشعب بمختلف أطيافه ونخبه، هو تعميق مبادئ أخلاقية نابعة من
قراءة بالأبيض والأسود
> قراءتي لمقال فهمي هويدي «اقتراح للخروج من المأزق الفلسطيني!»، المنشور بتاريخ 25 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، قادتني الى ما استنتجه من مقالات سابقة، بأن عرض الكاتب لموضوعاته يتوزع دائما، بين الأبيض والأسود، الضحية والجلاد، البريء والمذنب، وخصوصا حين يتعلق الأمر بالجماعات والحركات الإسلامية. هذا النوع
مشكلات دستورية
> التحليل الذي قدمه فهمي هويدي في مقاله «اقتراح للخروج من المأزق الفلسطيني!»، المنشور بتاريخ 25 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، تحليل منطقي، ويتميز عرض الكاتب لموضوعه بتسلسل فكري مترابط. غير أن الاقتراح الذي يقدمه، بدا وكأنه خارج سياق النص. إذ لا تجوز مخالفة الدستور الفلسطيني ولا النصوص القانونية. وإن
تقوية العامل الداخلي
> لماذا استبعد مأمون فندي في مقاله «لبنان أو الجولان!»، المنشور بتاريخ 23 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، الحل الاسهل الذي يرضي الداخل السوري، وهو توجه القائمين على السياسة السورية الى هذا الداخل، ومحاولة ارضائه وتطمينه. فالمواطن السوري لا ناقة له ولا جمل في كل ما حصل. المطلوب هو تقوية العامل الداخلي لمواجهة
عالم تحكمه الأمراض النفسية
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «حبة نسيان»، المنشور بتاريخ 26 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ان النسيان وفقدان الذاكرة، هما أقوى علاج لجميع الأمراض البشرية. اما الامراض النفسية فيسببها ما علق في الذاكرة من احداث او ترسب فيها، خلال مراحل من العمر. ومشكلة العالم راهنا، تكمن في الاسقاطات التي يحملونها
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
في انتظار الإصلاح
ضوء أخضر لإثيوبيا
إنها حرب إثيوبيا
بريطانيون طيبون
عرب منعزلون
الحاجة إلى سورية
مقترح مثالي
خطوات محسوبة
خيار مبدئي وأخلاقي أيضا
قراءة بالأبيض والأسود