بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «بوش: خادم الحرمين يحظى باحترام دول المنطقة وعندما يتحدث يستمع إليه الجميع»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن بوش يقوم بعملية خلط للأوراق من أجل رسم صورة جديدة للعالم. ويقينا أنه سيفاجئ الكثيرين في أيامه الأخيرة، بالكشف عن صورته الحقيقية التى ستغير ما تكون عنه

* تعقيباً على خبر «السعودية تبحث مع عباس «موقفاً عربياً» يلزم بوش بدولة فلسطينية»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أتمنى أن تستفيد القيادة الفلسطينية من المساعي التي تقوم بها السعودية لتقوية الموقف العربي، المؤيد لإقامة الدولة الفلسطينية. إذ لا يمكن للموقف العربي أن يلزم بوش بدولة فلسطينية،

* تعقيبا على الحوار الذي اجرته مينا العريبي، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، تحت عنوان «المالكي: لا أعارض الصحوات بل أريد حمايتها من الاختراقات»، أقول ان رئيس الوزراء العراقي تصرف كرجل مرحلة. وقد زاد خطابه الوطني من احترام العراقيين له. لكن العراق، يحتاج من المالكي ايضا، وقفة اخرى شجاعة

* تعقيبا على خبر «لبنان: المعارضة تطالب بوفاق عربي والأكثرية بحماية»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن المعارضة اللبنانية، شنت اخيرا، حملة ضد الحكومة اللبنانية وضد عدد من الرموز السياسية. وبالإضافة الى اللاءات التي ترددها المعارضة عادة (حكومة لا دستورية ولا ميثاقية ولا شرعية)،

* تعقيبا على خبر «بوش: خادم الحرمين يحظى باحترام دول المنطقة وعندما يتحدث يستمع إليه الجميع»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن سياسة الولايات المتحدة لا يحددها الرئيس وحده، بل عدد من المستشارين، الذين يحللون الاوضاع ويقدمون خلاصتها للرئيس. وعندما يقول بوش بأن خادم الحرمين عندما

* تعقيبا على مقال ويليام اركين «هل يتطلب الانسحاب من العراق 6 أعوام أخرى؟»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن «المقاومة» العراقية فكرت بما ستؤول اليه أحوال البلاد بعد خروج قوات الاحتلال، ولهذا قررت التحالف معه حتى لا تجد نفسها في مواجهة أكثر دموية مع «القاعدة». ببساطة «المقاومة»

* تعقيبا على مقال ويليام اركين «هل يتطلب الانسحاب من العراق 6 أعوام أخرى؟»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان الدور الحالي للولايات المتحدة في العراق، اصبح مرحبا به. ومنذ عام تقريبا، وهو يسير في الاتجاه الصحيح. وقد أدت محاصرة التطرف والهمجية والغوغائية، وفتح صفحات من الثقة بين

* في مقاله «من قتل بنازير؟»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، استثنى عبد الرحمن الراشد من المعادلة، الاستخبارات الباكستانية، المعروفة باسم ISI وهي أقوى الدوائر الحكومية على الاطلاق. فكل من يريد ان يكون على رأس السلطتين الرئيسيتين، عليه أن يحصل على مباركة هذه المؤسسة. وكل من لا يلتزم بالخطوط

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «فيلم رائع»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن مضمون فيلم «حين ميسرة»، الذي جرى ذكره في المقال، جرت مناقشته أكاديمياً لمدة طويلة في محافل علمية مغلقة، لكن تقديمه في عمل سينمائي يشكل طرحاً آنياً للمشكلة امام الشعب والمسؤولين في مصر بطريقة مباشرة ومن

* تعقيباً على مقال إياد أبو شقرا «هل أدرك العرب أخيراً خطورة ما يدور في لبنان؟»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن العرب على ما يبدو، باتوا واثقين من أن ما يجري في لبنان، لا يشكل خطرا على الأمن والسلام اللبناني. فالمعارضة لا تستطيع المجازفة بتفجير الوضع الداخلي في البلاد، فذلك

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «من يجيب على زويل؟»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان سبب تخلفنا لا يعود إلى كوننا عربا او مسلمين اطلاقا، بل لإصرارنا الذي لا يتوقف على أننا أحسن من الغير مع سبق الاصرار والترصد، حتى وصل الأمر ببعضنا الى حد احتقار جنسيات معينة واتهام ابنائها بالدونية،

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «من يجيب على زويل؟»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن الروح الحضارية لم تولِّ ظهرها لنا، بل نحن من فعل ذلك. إن أكبر مصيبة نواجهها، ولا أريد أن أقول تواجهنا، هي التمادي في التشبث بحضاراتنا القديمة، وعدم الاعتراف بواقعنا الحالي. كذلك عدم إحساس المنطقة