الثلاثـاء 18 صفـر 1429 هـ 26 فبراير 2008 العدد 10682  







بريـد القــراء

تفكيك خطاب عاطفي
> تعقيبا على خبر «نصر الله يصحح تهديده بـ(حرب مفتوحة) ويعتبر اغتيال مغنية تمهيدا لمعركة»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، أقول مهما بلغ تأثير الخطاب المنبري على عواطف الشارع الذي يفقد تحت هذا التأثير القدرة على التفكير السليم، فإن الحقيقة هي أن تأثير اغتيال عماد مغنية أحد القادة العسكريين في
أسئلة إلى حزب لبناني
> تعقيبا على خبر «نصر الله يصحح تهديده بـ(حرب مفتوحة) ويعتبر اغتيال مغنية تمهيدا لمعركة»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان لدي عددا من الأسئلة لحزب الله، اعتقد أنها مهمة: أين علم لبنان من جميع احتفالات الحزب وخطاباته؟ ماذا يعني وجود علم حزب الله، هل يعني أنه لا يوجد في لبنان؟ وإذا كان
التحلي بالعقلانية
> تعقيبا على خبر «60% من الدنماركيين لا يفهمون رد فعل المسلمين على نشر الرسوم الكاريكاتورية»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، اقول اننا يجب ان نتحلى بالعقلانية وبجرأة القول إن على مسلمي الدنمارك، أن يفهموا البلد الذي اختاروه، هم، وطناً ومأوى ومُضيفاً لهم ويتفهموه، وليس العكس! وإلا فالمنطق يوجب
حزب يخشى أفعاله
> تعقيبا على خبر «نصر الله يصحح تهديده بـ(حرب مفتوحة) ويعتبر اغتيال مغنية تمهيدا لمعركة»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن التصريحات الصادرة من حزب الله هي كل ما كان مطلوبا بعد اغتيال عماد مغنية. من الناحية العملية لم تكن تلك التصريحات اكثر من تصعيد يشير الى نهاية مستوى الفعل العسكري
حل أزمة الرجل أولا
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل توجد أزمة للمرأة السعودية؟»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، اتساءل: وهل يوجد أزمة أكبر من ألا يملك الانسان أمره وحريته؟ هذه ليست أزمة المرأة السعودية وحدها، بل أزمة كل النساء العربيات بشكل عام، اللواتي ما زلن يعتبرن ملكا للرجل. فالحل الأوحد لأزمة المرأة
خارج أحزاب الأزمة
> تعقيبا على خبر «بغداد: اتفاق بين الأحزاب الرئيسية على تشكيل (حكومة أحزاب).. وسط معارضة»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن الحل الوحيد لإخراج العراق من أزمته، هو ان تترفع الاحزاب عن مصالحها الخاصة، وتفكر في مصلحة الشعب العراقي، وهي تستطيع ترجمة هذا الموقف عن طريق تعيين وزراء من خارج
القضاء يحكم بما هو أقل من ثمن الجوال
> كتب عبد الرحمن الراشد يوم أمس الاثنين 18/2/1428هـ مقالا بعنوان (حبس سنة على هاتف جوال) تطرق فيه إلى قيام أحد القضاة بالحكم على أحد اللصوص الصغار بالسجن عاماً لأنه سرق هاتفا جوالا.. وانتقد هذا الحكم الذي أشار في مقاله إلى أنه لا يعرف خلفياته ولا ما هي الخيارات المتاحة أمام القضاة، وقال «إن السجن ليس
ورثة التسامح والسلام
> ذكرني مقال أنيس منصور «بدأنا وانتهينا مفكرين أحرارا!»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، بالماضي الجميل، عندما كنت ادرس في مدرسة اسبانية بمدينة العرائش شمال المغرب. وكان المغاربة المسلمون واليهود والمسيحيون الاسبان يتلقون العلم والمعرفة في جو من التآخي. وكان مدرسونا يتحدثون لنا عن الاديان السماوية.
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
لماذا تطارد وسائل الإعلام النجمات أكثر من النجوم؟
نون النسوة في معرض جماعي بدمشق
الفائزون بالأوسكار .. ملوك هوليوود لهذا العام
اللون الأحمر يطغى على حفل الأوسكار
خيمة هوليوودية
النجمات الحوامل
مجوهرات و حقائب وأحذية ماسية
عرب وعجم
حدث في كلمة
المفكرة