أخبار سعودية

يقوم العاهل الاردني الملك عبد الله الثاني يوم غد الأربعاء بزيارة قصيرة للسعودية يلتقي خلالها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وذلك في إطار التشاور والتنسيق بين البلدين حيال مختلف المستجدات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، خصوصا فيما يتصل بالقمة العربية المقبلة وعملية السلام في المنطقة. وقال

ثمن خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز الزيارة التي قام بها الرئيس المصري محمد حسني مبارك للسعودية، والتي اختتمت أمس، مبينا أنها «أكدت حرص البلدين على تحقيق السلم والاستقرار في المنطقة، وسعيهما إلى كل ما من شأنه خدمة مصالح شعبيهما، وتعزيز وحدة ولم شمل الأمة العربية، والإسلامية، وما يسهم

استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز في قصره بالرياض أمس وزيرة الداخلية الفرنسية وما وراء البحار والسلطات المحلية ميشيل أليوماري والوفد المرافق لها، حيث نقلت له خلال اللقاء تحيات وتقدير الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، كما تم استعراض عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك. حضر الاستقبال

تقدم الأمير سلمان بن عبد العزيز، أمير منطقة الرياض، مودعي الرئيس المصري محمد حسني مبارك عند مغادرته الرياض أمس في ختام زيارة للسعودية استغرقت يومين، كما كان في وداعه بمطار قاعدة الرياض الجوية الأمير الدكتور عبد العزيز بن محمد بن عياف آل مقرن، أمين منطقة الرياض، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، والدكتور

كشف الأمير تركي الفيصل، السفير السعودي السابق لدى الولايات المتحدة الأميركية، أن والده الملك فيصل بن عبد العزيز (يرحمه الله)، فضَّل الصمت عن الرد على الإساءات التي كالها إليه الرئيس المصري الأسبق جمال عبد الناصر، إثر الخلاف الذي نشب بين الزعيمين. وروى الفيصل، لحضور محاضرة عن الدبلوماسية السعودية في

تفاجأت مجموعة كبيرة من الفتيات اللاتي احتشدن صباح أمس الاثنين في مركز الأمير سلطان بن عبد العزيز في الخبر «سايتك»، بغياب شركات ومؤسسات القطاع الخاص عن المشاركة في مهرجان الفرص الوظيفية للفتيات، رغم الإعلانات المبكرة عن المهرجان الذي افتتح أبوابه أمس للزائرات ويستمر لغاية يوم الجمعة المقبل، على فترتين

علمت «الشرق الأوسط» أن خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وجه اللجنة الرئاسية لمركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني بضرورة انخراط جميع فئات المجتمع السعودي فيه، على أن تتسع دائرة ثقافة الحوار لتدخل لكل منزل ومدرسة ومسجد في السعودية. ويأتي هذا التوجه انطلاقا من حرص خادم الحرمين الشريفين

توالت صيحات 600 طالبة من 8 جامعات خاصة وعامة عبر ميكرفون اللقاء الحواري الموسع الذي اقامه مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني، واكتظت بهن قاعة خديجة بنت خويلد بمركز الدراسات الجامعية بعليشة، يطالبن بايجاد وظائف للخريجات اللاتي بتن يتسولن عند ابواب ديوان الخدمة المدنية ومكتب العمل بحثاً عن فرص وظيفية

كشف المهندس طاهر باوزير، الرئيس التنفيذي لمدينة المعرفة الاقتصادية عن توجه المدينة نحو بناء حاضنات للمواهب في مجالات التقنية المختلفة لخدمة صناعة المعرفة، مشيرا الى ان العديد من الطلبات من مختلف انحاء العالم ما زالت تترى بقصد الاقامة في المدينة لما لها من مميزات فريدة عالميا. جاء ذلك خلال مراسم توقيع

تشهد مدينة الرياض في الرابع من مارس (آذار) المقبل ولمدة أحد عشر يوما تظاهرة ثقافية كبرى بافتتاح معرض الرياض الدولي للكتاب بمشاركة 550 دار نشر من مختلف دول العالم برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز. وسيصاحب المعرض نشاط ثقافي يتضمن مجموعة من الفعاليات المختلفة واختار المعرض لهذا

أعلنت القنصلية الأميركية في الظهران أمس الأول، أنها قدمت 15 منحة دراسية لخمسة عشر شاباً سعودياً من محافظة الأحساء في المنطقة الشرقية، لدراسة اللغة الانجليزية. وقالت القنصلية في بيان تلقت «الشرق الأوسط» نسخة منه: إنها اعلنت عن هذه المنح التي تم الاستفادة منها، خلال زيارة قام بها القنصل العام الأميركي

ناقش اللقاء التربوي الأول للمديرات ورئيسات إدارات وأقسام الموهوبات في إدارات وأقسام إدارة التربية والتعليم بالمملكة الذي تستضيفه إدارة التربية والتعليم بالشرقية أمس، اعتماد قرار الترفيع الذي يسمح للطالب أو الطالبة بالتقدم عبر درجات السلم التعليمي أو التربوي بسرعة تتناسب مع قدراتها ودون اعتبار للمحددات

اعترض أكثر من 80 مكتبا هندسيا في المنطقة الشرقية على نظام تصنيف المكاتب الهندسية وشرط التفرغ التام لفتح مكاتب استشارات هندسية، اللذين أعلنت عنهما الهيئة السعودية للمهندسين أخيرا، إلى جانب بعض التنظيمات الأخرى. وطالب أصحاب المكاتب الهندسية خلال اللقاء الذي عقدته الهيئة السعودية للمهندسين أمس في الظهران

* الدكتور خالد العنقري وزير التعليم العالي كرم مساء أول من أمس «الشرق الأوسط» الراعي الإعلامي للمؤتمر الثاني لتخطيط وتطوير التعليم والبحث العلمي في الدول العربية، تحت عنوان «نحو بناء مجتمع معرفي» بحضور حشد من وزراء التعليم العالي العرب، وخبراء دوليين، وعدد كبير من أساتذة الجامعات والأكاديميين السعوديين. *