بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «حماس تعلن مسؤوليتها عن هجوم القدس»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول إن قتل مدنيين إسرائيليين في مدرسة لن يساهم في إنهاء الاحتلال. وإعلان حماس مسؤوليتها عن هذه العملية لا يحسن من وضعها. ما يخشى الآن هو رد الفعل الانتقامي الذي قد تقوم به إسرائيل. طارق إسماعيل ـ الولايات

* تعقيبا على خبر «(الدكتور الربعي).. وكيل التفاؤل المحلي»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أكاد أقول إن فجيعتنا كعراقيين بالربعي، تفوق فجيعة اهله وشعبه ومحبيه. إذ لم يكن الرجل الذي كنت اتشوق لقراءة عموده في «الشرق الأوسط» يبدو كويتيا بل كان عراقيا بامتياز. حمل هموم الشعب العراقي بالعمود الصحافي

* تعقيبا على خبر «الموت يغيب السياسي والإعلامي الكويتي أحمد الربعي»، المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، أقول إن الراحل الدكتور أحمد الربعي كان ثروة أكاديمية لن تعوض بسهولة. وكان إنسانا شريفا ومنصفا يقف الى جانب الحق. كنت أشعر بعمق بمقدرة هذا الإنسان على رؤية الحقائق بعين الإنصاف والمنطق حين كان

* تعقيبا على خبر «قمة إسلامية ـ كاثوليكية تعقد في نوفمبر بروما»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول إن الحوار هو الأسلوب المتحضر دائما لحل جميع الاشكاليات سواء بين الافراد او الجماعات أو الدول. والقمة هذه أتمنى ان تكون وسيلة كشف للطرف الآخر ما فعلته التنظيمات المتطرفة والميليشيات الأصولية باسم

* تعقيبا على خبر «مقتدى الصدر يقرر (الانعزال) والتفرغ للدراسة.. ويشكو: لم أفلح في تحرير العراق»، المنشور بتاريخ 8 مارس (آذار) الحالي، أتمنى أن يكون هذا الموقف صحيحا، بعد أن تفاقمت الأمور في العراق ووصلت إلى أسوأ ما يمكن، بسبب أعمال الميليشيات والقتل الطائفي. وأتمنى أن يكون الصدر قد أدرك الموقف في

* تعقيبا على مقال أحمد ماهر «حديث القمة»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، اقول إن إسرائيل تصول وتجول في المنطقة، لأن لها حاضنا يصد عنها كل جديد، بتحكمه في الأمم المتحدة ومجلس الأمن التابع لها، قادرا على تحريك الشارع في الغرب عن طريق الاعلام والصورة، حتى أصبح كل غربي يحس وكأنه مسؤول عن إسرائيل.

* تعقيبا على مقال أمير طاهري «لماذا يقوّض البرنامج النووي استقلال إيران»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول إن المشروع النووي الإيراني، هو جزء محدد من المشروع الأكبر الذى تسعى إيران اليه، لأن ما يتحقق الآن وفي مناطق متعددة يؤكد طبيعة التوجهات السياسية لإيران. ولا نعلم أن كانت القيادة الإيرانية

* تعقيبا على مقال علي سالم «هل أنت مع المقاومة؟»، المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، اقول اننا وطوال نصف القرن الماضي فشلنا في اقناع العالم بوجهة نظرنا، او ربما لم نبذل ما يكفي من الجهد، في حين نجحت اسرائيل في تحويل الرأي العام العالمي لصالحها. اسرائيل قبلت مبدأ الدولتين، والعالم كله قبل بهذا الحل،

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «عطيل أم بيل»؟، المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، اقول إن هذا هو الجانب الأبيض والمضيء من أميركا. فهي تغلبت على العنصرية البغيضة، وجعلت من الكفاءة والسيرة الجيدة مقياسها الوحيد، لا الواسطة ولا المحسوبية. ناجي الصادق [email protected]

* تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «وأخيراً قاطعوا..»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول لو اقتصر الأمر على معرض للكتاب، لكان من الأفضل بل والأكثر ايجابية أن يشارك العرب فيه، ويعرضوا وجهة نظرهم مقابل وجهة نظر إسرائيل ومن يقف معها، لأن هذه الطريقة هي التي تفهمها شعوب أوروبا التى تعتنق حرية الفكر

* مقال خالد القشطيني «الثقافة والمثاقفة»، المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، تضمن الكثير من المعلومات التي قد يستفيد منها من يعتبرون أنفسهم (مثقفين) في العراق الجديد. لقد كان ربط الكاتب للأمور، وتحليله لما يحدث الآن في العراق واقعيا. فحامل الثقافة وما يختزنه من علم ومعرفة ومعلومة، لا يمكن أن يصبح

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «الرحمة يا أيتها الملايين!»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، أقول إن اعتراض الناس لم يكن على احتراف عصام الحضري، بل على الطريقة التي اتبعها، والتي قال عنها البعض انها هروب، إذ لا يليق إلا ان يتبع عصام الحضري الأساليب السليمة لإتمام الصفقة، وهو ما دعاه للعودة مرة أخرى