بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «الربيعي لـ«الشرق الاوسط»: سلمنا الرياض 6 أحدهم مطلوب»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، اقول إن بعض الدول العربية لن تعترف بدولة العراق طالما بقي فيها وجود للايرانيين وأتباعهم من مثيري النزعات الطائفية داخل العراق. لن تأتي هذه الدول حتى لو جرت الف عملية انتخاب، طالما بقيت هناك

> تعقيبا على خبر «معارك عنيفة بين قوات الأمن و(جيش المهدي) في البصرة.. واستنفار أمني في الجنوب»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، اقول ان الكثيرين يموتون في البصرة، إن لم يكن نتيجة للمعارك الجارية والرصاص، فمن الجوع، حيث المحال التجارية مغلقة، والناس غير قادرين على الخروج من بيوتهم، ولم يستعدوا

> تعقيبا على خبر «أزمة التمثيل تضرب قمة دمشق»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول إذا كانوا يريدون لبنان جسداً بلا رأس، فباستطاعتهم الإتيان بدمى تعودت ان تتحرك بالتوجيه عن بعد، وبالببغاوات التي لا تعرف إلا تكرار ما يقال لها. وحسب تلك الشعارات فأحسب ان «الأمة العربية الواحدة» مشتتة، و«ذات الرسالة

> تعقيبا على خبر «العراق: (صولة الفرسان) تجتاح البصرة والجنوب»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، اقول ان الحكومة العراقية الموصومة من قبل البعض بأنها طائفية، اثبتت، من خلال عملية «صولة الفرسان»، مواقفها الوطنية، وأكدت انها تقاتل كل من هو خارج على القانون، بغض النظر عن طائفته وقوميته، وتسعى الى

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «طعنة في (الصدر)»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أقول اذا كانت «صولة الفرسان» كما تفضل الكاتب، لصالح ايران او لصالح الحكومة العراقية او لصالح اميركا، فالمهم هو القضاء على اعمال العنف والفوضى وانعدام وجود سلطة الدولة، التي بات جميعها يهدد المواطن البسيط في البصرة

> تعقيباً على مقال طارق الحميد «طعنة في (الصدر)»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، اقول حقا، هل ثمة صفقات جديدة تجري على حساب الشعب العراقي المنكوب بالميليشيات التي تلقى الدعم من الجوار الايراني؟ اي انسان عاقل يعلم ان الميليشيات هي نتاج تربية يقودها رجال الدين لأهداف سياسية لا علاقة لها بالدين.

> ادعى (الكاتب) عبد الرحمن الراشد في مقاله المنشور في جريدة «الشرق الأوسط»، بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، تحت عنوان «قمة الاهانات»، بأن نائب رئيس الجمهورية السوري، فاروق الشرع، قد توعد في مجالسه بأن «من سيغيب عن القمة سيندم». ان السفارة تؤكد ان هذا الكلام مدسوس وعار عن الصحة، ولم يصدر البتة عن الشرع،

> تعقيبا على مقال صالح القلاب «حتى لو نجحت قمة دمشق: هل لا تزال هناك ضرورة للقمم العربية؟!»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، اقول إن نجاح أي قمة عربية او فشلها لا يستند الى معيار موضوعي. والإعلام الرسمي يتنادى الى تثمين النجاحات والتغني بها فور انتهاء القمة. أما من يرون غير ذلك، فيبدون اراءهم

> تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «حب.. مع وقف التنفيذ»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، اقول ان الموضوع حساس بالفعل وشديد التعقيد. فرغم الاختلاط المسموح به، إلا انه لا يساعد ايا من الجنسين على اختيار شريك حياته. وحين يفكر احدهما في الاستقرار وتأسيس عش الزوجية، تختلف المعايير، فيبدأ الشاب البحث عن

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «النص يخرج على نفسه»، المنشور بتاريخ 24 مارس (آذار) الحالي، اقول بغضِّ النظر عن الموقف النقدي من الاعمال الادبية والفنية التي اشار اليها الكاتب، فإنها تبقى مرآة للمجتمعات التي افرزتها. فماذا ينتظر الكاتب من عمل فني اميركى واقعي صنع فى مجتمع قائم على ثقافة العنف على المستوى