بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «بري: لا أمانع بأي اسم تختاره الأكثرية لرئاسة الحكومة»، المنشور بتاريخ 22 مايو (ايار) الحالي، أقول إن الشعب اللبناني يستحق المزيد من التقدير والاحترام. في أول رد فعل اسلامي على مؤتمر الدوحة وفي لقاء مع الجالية اللبنانية في الولايات المتحدة، تحدث امين عام منظمة اللاعنف الاسلامية عن الانجاز

* تعقيبا على خبر «قانون الانتخاب اللبناني.. إزالة بصمات (الوصاية) وعدالة نسبية ومنافسة مقبولة»، المنشور بتاريخ 22 مايو (ايار) الحالي، اقول حسناً فعل اقطاب السياسة في لبنان عندما اتفقوا، لأن البلد لم يعد يحتمل صراعات ونزاعات اخرى. لكن السؤال الأساسي يبقى قائما: لماذا لم يتم الاتفاق على قانون انتخابات

* تعقيبا على خبر «حرب كلامية في الخرطوم.. ومعارك في أبيي بين شريكي الحكم في السودان»، المنشور بتاريخ 22 مايو (ايار) الحالي، اقول من الواضح أن زواج الحركة الشعبية والمؤتمر الوطني هش، بدليل عدم انتقال الحركة الشعبية إلى حالة السلم، وشكواها الدائمة من الشريك. أما المؤتمر الوطني فيتعامل مع الحركة بمنطق

«إن الخبر المنشور في جريدتكم الغراء على الصفحة الأولى والصفحة الثالثة أمس، والذي يقول إن رئيس مجلس الوزراء فؤاد السنيورة يجري اتصالات مع البنك الدولي للعمل معه في حال لم يتول رئاسة الحكومة، إن هذا الخبر عار عن الصحة ومختلق جملة وتفصيلا».

* تعقيبا على خبر «أهالي غزة يقضون لياليهم في طوابير على أبواب محطات الغاز»، المنشور بتاريخ 22 مايو (ايار) الحالي، اقول أما آن الأوان لكي تراجع حماس سياستها، وتعلم أن حجم المكاسب التي حصلت عليها، لا يتناسب إطلاقاً مع حجم التضحيات التي قدمها أبناء قطاع غزة الصابرون! إن دور الساسة والقادة هو أن يدركوا

* تعقيبا على مقال رضوان السيد «الدوحة: هدنة مؤقتة أم أفق جديد؟»، المنشور بتاريخ 22 مايو (أيار) الحالي، اقول إن معضلة اللبنانيين ـ كما هي معضلة العديد من المجتمعات العربية ذات التعددية الثقافية الضاربة بجذورها في بناء وهيكل المجتمع وتاريخه ـ لا تحل أبدا من خلال استئثار طرف أو الاستفراد بالسلطة، أو

* تعقيباً على مقال طارق الحميد «السوريون شطار.. وأنتم لا!»، المنشور بتاريخ 22 مايو (ايار) الحالي، اقول ان احدا لم ينخدع بالحقيقة، لأن الكل يعرف ان جبهة الجولان صامتة صمت القبور منذ عام 1973، وأن سورية دخلت لبنان وبقيت فيه بمباركة اميركية. وهذه الحقائق لا تغيب عن بال اي انسان بسيط. لكن اللعبة لم تنته

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السوريون شطار.. وأنتم لا!»، المنشور بتاريخ 22 مايو (ايار) الحالي، اقول ان القارئ بات الآن يعرف السبب، وهو ان حماس لم تعد تمانع التفاوض مع اسرائيل بالواسطة وعلى استحياء. وأن يفاوض حزب الله العرب في الدوحة. وأن لا مانع لدى سورية ولا حرج في أن تفاوض اسرائيل، ببساطة لأن

* تعقيبا على مقال محمد الحلوة «لبنان.. الأزمة المستقرة نحو إصلاح جذري للنظام السياسي»، المنشور بتاريخ 21 مايو (ايار) الحالي، اقول إن المجتمع اللبناني المدني، من أكثر المجتمعات العربية تجانسا. والخطوط الفاصلة بين ما هو سني وما هو شيعي مخترقة من قبل الطائفتين، وليس هناك حاجز اجتماعي من القوة بحيث يعزز

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «في شأن الذي جرى في لبنان!»، المنشور بتاريخ 21 مايو (ايار) الحالي، اقول ان التساؤل الابرز، الذي ذكره الكاتب في معرض حديثه، يبقى توازن القوى في المنطقة، حيث بدا جليا، أن البعض لم يضع بالحسبان تحول حزب الله المفاجئ، وأصيب بوجوم سياسي بعد ما حدث في بيروت، مما يعني أن

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «الكويت اختارت»، المنشور بتاريخ 20 مايو (ايار) الحالي، اقول إن الكويت، تأثرت سلبا بالتطورات الأمنية في المنطقة، كما قال الكاتب، وذلك بحكم موقعها الجغرافي وأطماع الشرق والغرب فيها. ويقينا إن المرأة في الكويت، كانت ستأخذ موقعها الطبيعي لو أن مثل هذه الانتخابات اجريت قبل