الثلاثـاء 26 جمـادى الثانى 1429 هـ 1 يوليو 2008 العدد 10808  







بريـد القــراء

المواطن شريك رجل الأمن
> تعقيبا على خبر «السعودية: اعتقال 520 إرهابيا خططوا لضرب منشآت نفطية وأمنية.. وتحركوا بفكر (إدارة التوحش)»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الماضي، اقول إن إخلاص رجال الأمن، لا بد أن يواكبه حرص مماثل من جانب المواطنين وذلك من خلال تعاونهم في المجال الأمني بعدم التستر على من يقف وراء الشبكات الإرهابية،
مؤشرات إيجابية
> تعقيبا على خبر «باريس: (إشارات سورية) باحتمال فك تحالفها مع إيران»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الماضي، اقول إن جرى هذا وتخلت سورية عن تحالفها مع ايران مقابل تأمين مصالحها مع الغرب، فهو عين العقل. فإيران محاصرة اقتصاديا وعسكريا، والفائدة المرجوة منها تبدو قليلة بالنسبة لدول الغرب وأميركا، واستعادة
مراجعات «الجهاد»
> تعقيبا على خبر «الجماعة الإسلامية في مصر تؤكد عودة أحد كبار قيادييها من الخارج»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الماضي، اقول ثمة أمران في منتهى الأهمية تنبغي الاشارة اليهما: الأول، هو أن مراجعات تنظيم الجهاد، لم تكن نتيجة لضغوط مخابراتية، والثاني أنها ليست مجرد مناورة من التنظيم للخروج من السجن.
إجراء ضروري
> تعقيبا على خبر «البحرين: السلطات تعلن القبض على مواطن بحريني قبل التحاقه بـ(جماعة إرهابية)»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الماضي، اقول إن الاجراء الذي قامت به البحرين هو عين العقل. فاستغرب من مواطن يتربى في بلده ويأكل من خيراته، يتحول الى شوكة في حلق وطنه، بدلا من ان يكافئه على ما قدمه له. مثل
المخدوعون
> تعقيبا على خبر «السعودية: اعتقال 520 إرهابيا خططوا لضرب منشآت نفطية وأمنية.. وتحركوا بفكر (إدارة التوحش)»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الماضي، اقول إن 50% من اعضاء هذه الخلايا هم من الأجانب، وهي نسبة مخيفة ومرعبة فعلا. فهم حضروا الى البلاد بقصد العمل، واستقبلتهم القوى الضلالية والمتطرفة والمتحجرة،
نمور الانفتاح
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «اللعيبة»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الماضي، اقول إن الهند والصين اصبحتا نمرين اقتصاديين بعد ان تخلتا عن النظام الاشتراكي والتخطيط المركزي، وفتحتا ابواب بلديهما أمام المستثمرين والشركات الاجنبية، ومعظمها اميركية. وهذه الشركات تفضل ان تذهب حاليا الى فيتنام، عدو
هيلاري تعرقل فوز أوباما
> تعقيبا على خبر «هيلاري كلينتون بعد عودتها الى كابيتول هيل.. مستقبلها السياسي في حالة انتظار»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الماضي، اقول إن العديد من المهتمين بالانتخابات الاميركية يرون أن أوباما لن يرشح هيلاري كلينتون نائبة له اذا نجح في الانتخابات الرئاسية. فهي تبدو شخصية طاغية وقوية، لن تكون
مصالح حزب الله
> تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «مصاغ الزوجة لقاء بندقية» المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي أقول في هذا الزخم والمعمعة المفتعلة يتحرك قياديو حزب الله وفق تكتيك مغاير لنهج الحزب الذي عرفناه في الماضي في مواجهة اسرائيل، فها هو يسعى لتسخين الجبهة الداخلية مضرما النار في النفوس على حساب تجميد
تعويضات مبالغ فيها
> تعقيباً على مقال جابر حبيب جابر «العرب والعراق: أوان حضور فاعل» المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول: كانت مطالبات الدفعة الخامسة التي تقدمت بها الكويت ودول أخرى عن الأضرار البيئية (F4) التي لحقت بها جراء دخول العراق الكويت بمبلغ يقارب خمسين مليار دولار أميركي. وقد أقر مجلس إدارة لجنة الأمم
أجيال مبتكرة
> تعقيبا على مقال صفات سلامة «العلم للعامة.. ضرورة إنشاء مراكز للاتصال في العلم والتكنولوجية»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الماضي، اقول إن تركيز الاهتمام على العلماء وعلى المدن العلمية وحده لا يكفي، إذ يجب التفكير باعتقادي في تنمية روح الابتكار والتفكير العلمي لدى النشء والشباب. فالدول التي شهدت
أمر يدعو إلى الاستغراب
> تعقيباً على مقال خالد القشطيني «جوعيات صومالية» المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي أقول إننا نعلم جميعا أن شعب الصومال يعيش حالة الحرب منذ عام 1990، وهذه الحرب اللعينة فرضت عليه الجوع والفقر والمرض والتخلف. ولولا الحرب الأهلية، لما تعرض شعب الصومال للجوع والعطش والفقر، فأرضه غنية بمواردها الطبيعية
أكاذيب فنية
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «أكذوبة اتفقنا عليها (3 ـ 4)»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الماضي، اقول إن الفن حالة إبداع، إلهام، تعبير، رؤية، تعريف بالهوية، سواء للكاتب او المنتج او الممثل او المشاهد. غير ان الفن اليوم اصبح حالة من حالات التجارة بأشكال مختلفة، لكنه يبقى فنا، سواء كذبنا واتفقنا او
مقتطفـات مـن صفحة
مصرفية إسلامية
«البحرين الإسلامي» يعزز وجوده في السوق ويتملك 33% من أسهم البنك اليمني
أكاديميات الصيرفة الإسلامية
المصرفية الإسلامية في الكويت تتفوق لأول مرة على نظيرتها التقليدية