* تعقيبا على خبر «الأحمد لـ«الشرق الأوسط»: الحديث عن الحوار الثنائي لا يخدم جهود إنهاء الانقسام»، المنشور بتاريخ 15 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن حماس ببساطة، لا تريد أن تضيف إلى سجل علاقاتها السيئة، علاقة سيئة أخرى مع جامعة الدول العربية، وهذا هو سبب ذهابها إلى القاهرة، حيث أرادت أن توصل رسالة