بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «حزب الله: إسرائيل ستفاجأ بمدى الصواريخ التي تمتلكها حماس»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن حماس تلقت دعما كبيرا من حزب الله، الذي قام بتدريب عناصرها بشكل جيد، بينما قدمت لها ايران دعما ماليا، جعلها تظن أنها اصبحت قادرة على المواجهة، في حرب غير متكافئة مع اسرائيل.

* تعقيبا على خبر «القصر الجمهوري العراقي.. شاهد على حياة 5 رؤساء قبل أن يتحول إلى سفارة أميركية»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن تصميم وطراز القصر الذي شيد في العهد الملكي، لا يشير الى استخدامه بيتا زوجيا للملك فيصل، وإنما اعتبر قصراً للشؤون الرسمية والإدارية، فهو اقرب في تقسيماته

* تعقيبا على خبر «إثيوبيا تؤكد تفادي فراغ أمني بعد انسحاب قواتها من الصومال»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن القوات الاثيوبية المتمركزة في الصومال، بدأت فعلا بإخلاء مواقعها العسكرية التي ظلت قابعة فيها منذ دخولها الي البلاد قبل عامين. وقامت قوات تابعة للشيخ شريف شيخ أحمد بالتمركز

* تعقيبا على خبر «باراك يعطي الضوء الأخضر لعملية برية محدودة.. والعسكريون يدرسون 7 سيناريوهات»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول كان من الأفضل للاسرائيليين التوقف عند المرحلة التي وصلوها بعد غاراتهم، فالصواريخ لن تطلق الا نادرا. الآن، وأيا تكن نتائج الصراع، فسوف تنتهي الى النتيجة

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «تصحيح الخطأ في حق أهل غزة»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن التجربة اثبتت أن حركة حماس لا تهتم الا بأفراد حركتها فقط، من دون باقي اهل غزة. كما اثبتت ايضا، ضعف الدول التي وضعت حماس، وخاصة سورية وإيران، امام هذا الطغيان الاسرائيلي من دون ان

* تعقيبا على مقال داوود كُتّاب «هل أعادت إسرائيل الحياة إلى حماس؟»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول نعم.. دعونا نأمل في أن إدارة أوباما ستنظر إلى عواقب هذا التصرف الذي يعد جريمة لعل وعسى. لكن ما لفت نظري هو قول اوباما إن للولايات المتحدة رئيسا واحدا في وقت واحد. ويعني بذلك، انه

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «غزة بين الجزار والتجار!»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن العقلاء من العرب، حاولوا، منذ بداية الهجوم الاسرائيلي، إيقاف العدوان. فما من شك انه لا توجد دولة عربية أو شعب عربي أو مواطن عربي، يسره ما تقوم به إسرائيل من قصف وتدمير، لأن الأغلبية الساحقة

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «غزة بين الجزار والتجار!»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن قيادة مصر والحمد لله، تمسك بها ايد حكيمة، وعقول غير متهورة. ولو كانت بيد احد اولئك الحمقى من المزايدين، لكنا نبكي سكان القاهرة. يرى الاخوان المسلمون في دمار غزة مصلحة لهم، وأنه يعزز نفوذهم

* تعقيبا على مقال سمير صالحة «جولة أردوغان العربية.. رأب صدع وفسحة أمل»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول انني اختلف قليلا مع الكاتب، فالتاريخ القريب، يكشف لنا ان العلاقات التركية ـ العربية تعرضت مرارا للعرقلة والتأثير عليها من جانب اسرائيل، سعيا الى عدم تطويرها. فيما التزم الجانب

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «حرب الحروب»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن ما يحدث في غزة اقل ما يقال عنه انه جريمة، تتحمل مسؤوليتها البشرية كلها من دون استثناء، وهي عار على كل الذين يتاجرون بالقضية الفلسطينية المقدسة من اجل مآرب وأهداف ذاتية. ومن غير المستبعد أن تكون ايران

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «فجر الإسلام في أوروبا»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن ولاء المواطن في الدول الاوروبية (أيا كان دينه) هو لوطنه وانتمائه لشعبه وليس لشعب آخر يبعد عنه آلاف الاميال. سياسة الولايات المتحدة والدول الاوروبية المساندة لإسرائيل هي تعبير عن مصالح تلك