السبـت 12 محـرم 1430 هـ 10 يناير 2009 العدد 11001  







بريـد القــراء

حلفاء انتصارات وهمية
> تعقيبا على خبر «الأديب اليهودي الفرنسي مارك هالتر: مشعل حملني رسالة سلام لساركوزي»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن حماس تتحمل بدورها المسؤولية عن مقتل كل هذا العدد من الفلسطينيين الأبرياء. فقد منحت فرصة ثمينة لإسرائيل للانتقام وهي تدرك تماما ان ميزان القوى غير متكافئ تماما.
مخاوف حماس انتخابية
> تعقيبا على خبر «الأديب اليهودي الفرنسي مارك هالتر: مشعل حملني رسالة سلام لساركوزي»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إنه يتأكد يوما بعد يوم، ان حماس مستعدة لأن تقدم لإسرائيل اكثر مما قدمته حركة فتح، مقابل استمرار حكمها في غزة، واعتراف اسرائيل بشرعيتها. غير أنها واهمة اذ تعتقد ذلك.
مشعل لم يكن يعرف
> تعقيبا على خبر «الأديب اليهودي الفرنسي مارك هالتر: مشعل حملني رسالة سلام لساركوزي»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إذا كان ما يذكره هذا الأديب الفرنسي صحيحا، فإن الحملة على حماس نتيجة لاستفزازها إسرائيل، هي في محلها، وأن هناك من يقرأ ما بين السطور. اذا، لماذا تخدع حماس الحكام العرب،
كلام فارغ
> تعقيبا على خبر «طهران تحذر تل أبيب بعد الهجوم البري على غزة: القطاع سيكون مقبرة قواتها»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن الكلام الفارغ لا يكلف شيئا. لقد دفع الايرانيون وحلفاؤهم بحماس الى قلب معركة غير متكافئة، وشاركتهم سورية في ذلك، من دون مراعاة لما يترتب على ذلك من معاناة لأهل
علوج في غزة
> تعقيبا على خبر «الجيش الإسرائيلي يبيد عائلات.. والزهار يؤكد أن المقاومة ستلحق الهزيمة بإسرائيل»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ما قاله البعض، إن تصريحات الزهار لا تختلف كثيرا عن تصريحات محمد سعيد الصحاف، الذي اعتاد ان يطل علينا من على شاشة التلفزيون كل يوم محذرا العلوج الأميركيين
مسلسل زمن الضياع
> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «لا بديل عن التسوية؟»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن القضية الفلسطينية وضعت بالأمس البعيد، في يد تجار القومية العربية الى ان ضاعت فلسطين بكامله. وظل الوضع كذلك، الى ان تم العبور خلال حرب أكتوبر 1973، وتحرير جزء من سيناء. وقد عم المنطقة السلام
تشجيع الانتحار
> تعقيبا على خبر «لأول مرة منذ أحداث غزة: رسالة إيرانية لمصر.. وطهران تعرض بناء مستشفى قريب من الحدود»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أسأل إن كانت ايران قد ارتاحت أخيرا، بعد أن فجرت برميل بارود في المنطقة، ولم تقدم سوى بعض الدموع والتشجيع على الانتحار! حقا أين هي المساندة الإيرانية التي
توافق مستحيل
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «غزة .. الحل في يد أبو مازن»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن ما يقترحه الكاتب، وسبق ان اقترح من قبل قادة وسياسيين عرب، لن يتحقق، إذ أن حماس لن تسلم الراية للسلطة الفلسطينية. وهذه الحرب التي تجري اليوم، هي حرب بين ايران والغرب، تتخذ من غزة ساحتها،
تجارة إيرانية رائجة
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «غزة .. الحل في يد أبو مازن»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان قادة حماس، وعلى الأخص من يقيم منهم في دمشق وبيروت بعيدا عن القصف المتواصل على العزل في قطاع غزة، لن يقبلوا برؤية الكاتب وبما طرحه من مقترحات. فهؤلاء القادة يعتقدون أن أي حل لا يأتي من دمشق
الاحتجاج رقصا
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «دفاعا عن عادل إمام»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول انني لم أر في حياتي شعبا يريد الاحتجاج على قضية ما، يسلمها لزعماء كل مؤهلاتهم هي اجادة الصراخ، حتى وهم يتحدثون من خلال مكبرات للصوت. يملأ الزعيم رئتيه بالهواء، يخرج الكلمات تباعا ويستقبل بعدها
الانقسام هو المشكلة
> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «ماذا بعد أن تنتهي (العملية الإسرائيلية) في غزة؟»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن المشكلة الكبرى تكمن في الانقسام الفلسطيني والانقسام العربي على المستوى الرسمي. ولا أعتقد أن المصالحة الوطنية الفلسطينية بين الفصائل المختلفة، يمكن ان تتم إلا بتقديم
طقوس لا ضرورة لها
> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «عاشوراء.. رسالة (التنزيه)!»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول انني اتفق تماما مع ما ذهب اليه الكاتب. فتلك الممارسات، التي تنتشر في العراق وباكستان فقط، شاذة ودخيلة وغير مفيدة اطلاقا. ففي السعودية مثلا، لا يوجد مثل تلك الممارسات بتاتا، ولا تقرها أي من
مقتطفـات مـن صفحة
أخبــــــار
إسرائيل ترتكب مذبحة في حي الزيتون: جمعت 110 فلسطينيا في منزل وقصفته على رؤوسهم
إسرائيل تواصل قصف قطاع غزة.. وتدمر 50 هدفا خلال ساعات.. ومقتل العشرات
الأجهزة الأمنية في الضفة تفرق مظاهرات لحماس بالقوة في «يوم الغضب»
مواقف «الهجوم على غزة»
إسرائيل ترفض قرار مجلس الأمن.. وأولمرت: لا توجد جهة خارجية تحدد حق إسرائيل
القاهرة ترفض اقتراحا إسرائيليا بنشر قوات دولية على حدودها مع غزة
مصادر بريطانية: أوباما قد يطلق حوارا سريا مع حماس
المجازر توحد مناطق التماس والمناطق الساحلية في القطاع
مجلس الأمن يصدر قرارا بوقف فوري لإطلاق النار وواشنطن تمتنع عن التصويت
نص قرار مجلس الأمن رقم 1860