الاثنيـن 14 محـرم 1430 هـ 12 يناير 2009 العدد 11003  







بريـد القــراء

نوايا مكشوفة
* تعقيبا على خبر «نصر الله: سنخاصم من يتواطأ على غزة ومقاومتها.. وما نطلبه من مصر فتح معبر لا فتح جبهة»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن ايران طلبت من نصر الله، على ما يبدو، أن يهاجم مصر فهاجمها. إن صراخ الرجل يكشف عما في قلبه من حقد. لقد قاوم الفلسطينيون طويلا ولم نسمعهم يتهجمون
من يتظاهر ضد من؟
* تعقيبا على خبر «حماس وقادة من فتح ينتقدون الاعتداء على المتظاهرين من أجل غزة»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن حماس هي التي تستغل هذه المظاهرات وتبعدها عن أهدافها. وعلى سبيل المثال، خرجت في الأسبوع الماضي الفصائل الفلسطينية كافة بمن فيها حماس في تظاهرة، نقلت على شاشات التلفزيون،
ليست صواريخ «غراد»
* تعقيبا على خبر «الطيران الإسرائيلي يرتكب مجزرة بمدرسة في جباليا ضحيتها 40 طفلا وامرأة لاذوا اليها بعد تدمير منازلهم»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الصاروخ الذي يطلق من غزة ليس صاروخ غراد، حتى يقال بأنه صاروخ غراد 122 ملم. فغراد يحتاج الى منصة خاصة تسمى آرغن ستالين لإطلاقه،
القرصنة تتعلم وتتقدم
* تعقيبا على خبر «الصومال: القراصنة يحصلون على أول فدية للسفينة التركية ويتفاوضون على المصرية»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن القراصنة حصلوا على أول فدية لهم هذا العام من احتجازهم السفينة التركية. وتقول شائعات مصدرها ولاية بونت لاند، أن القراصنة حصلوا على ما يقرب من ثلاثة ملايين
قضية اختزلت في معبر
* تعقيبا على خبر «الفصائل الفلسطينية تتخوف من (فخاخ) في مبادرة مصر.. وأنقرة تريد إرسال قوات دولية لغزة»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أتساءل: هل معنى فتح المعابر والدعوة الى مصالحة وطنية مع الرئيس عباس، وتمديد التهدئة، أن هناك فخاخاً في المبادرة المصرية؟ ألا يوجد عاقل في قطاع غزة،
مصر لا تستحق ذلك
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «رغم كل شيء انتصر العرب المعتدلون»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: فعلا، لو أدرك أصحاب الشعارات لغة العقل التي تعاملت بها مصر، ومعنى توقيعها اتفاقية كامب ديفيد، والتي أعادت لها كل شبر من ترابها، بعد معركة اعترفت بها المدارس العسكرية، لما وصلنا إلى
المسألة ليست خدمات
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «ماذا بعد أن تنتهي (العملية الإسرائيلية) في غزة؟»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن تركيز التيار (المعتدل) على البنى التحتية في قطاع غزة وعلى الخدمات (وهي قطعاً ضرورية)، التي تتعرض للضرب والتدمير، وإغفال الجانب الوطني والسياسي من الصراع، قد يقود يوماً
عقول على الرف.. أو مباعة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «فلنكن (عقلانيين) مثل إيران!»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن ما يطلبه الكاتب شيء لا وجود له. فالعقل لدى إيران وأتباعها ألغي تماما. فحماس اليوم هي على شاكلة صدام ونصر الله الأمس. لا يهمها أعداد الضحايا الأبرياء، بل يهمها سلامة أعضائها في كهوفهم
سفراء للسلام
* تعقيبا على مقال هيا بنت الحسين «الحق المشروع للدفاع عن النفس.. من حق من؟»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن ما يجري في غزة من دمار، يستدعي وجود قوى ليس في الساحات العربية، بل في الساحات الدولية، وهذا ما يزعج اسرائيل فعلا. وأن يعلوا صوت سفيرة السلام في المحافل الدولية فلذلك أهمية
اتهامات باطلة مصدرها تخلف
* تعقيبا على مقال رشيد الخيون «عاشوراء.. رسالة (التنزيه)!»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول لقد تم اختطاف جهود الدولة، التي يفترض أن توجه الى امور اكثر اهمية من شعائر تسمى ظلما شعائر حسينية. فالمجتمع العراقي بحاجة الى خدمات وتعليم لا الى تسطيح وعي افراده وتقزيم قضية الإمام الحسين.
علماء وآثار
* تعقيبا على مقال زاهي حواس «رسالة عن فرعون موسى»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن أي مواطن عربي يشعر بالاعتزاز لوجود علماء آثار ومهتمين من مستويات مختلفة بتاريخ مصر الفرعوني، لأننا نشعر فعلا بالخجل عندما نجد الغربي وخصوصاً الفرنسي، يتمتع بمعرفة بهذا التاريخ، تفوق بكثير معرفتنا
نحن وحقوق الطفل
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «ليست جريمة طفل وإنما هم الآخرون! (3 ـ 3)»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الكاتب يطرح مسألة جدلية بالفعل. والجواب على أسئلته، هو أن الطفل مخلوق لا مسؤول وأننا مسؤولون عنه. وأول حقوق الطفل علينا، هي الترحيب بمجيئه الى الدنيا. ثم أن نحبه ونحترمه،
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
الصقيع في أوروبا يؤثر على كل أوجه الحياة
تكريت: اكتشاف حُلِيّ ومقابر للنساء تعود لبدايات التبشير المسيحي
أحلام الفتى الطائر في شوارع القاهرة
تقلص شديد في عدد الزيجات بلبنان
كتاب مغربي جديد للتعريف بالفنانين الفائزين بجائزة «بوزغيبة» للفكاهة
وزير الثقافة المصري يلغي معرضًا للوحاته التشكيلية تضامنًا مع غزة
فنون ونجوم
عرب وعجم
المفكرة