بريـد القــراء

* تعقيباً على خبر «ليفني ونتنياهو يلتقيان لمنع ابتزاز الأحزاب الصغرى»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن أفضل الحلول التي يمكن أن تتوصل إليها الأحزاب الإسرائيلية لتشكيل حكومة جديدة، هي إقامة تحالف بين أحزاب كديما بزعامة ليفني، والليكود بزعامة نتنياهو، والعمل بزعامة باراك. وسيصب هذا التحالف

* تعقيباً على خبر «فلسطينيون (يفضلون) اليمين الإسرائيلي المتطرف لوضوحه في رفض السلام»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الحكومة الإسرائيلية المقبلة ستكون وبالا على حماس والجهاد الإسلامي، لأن ما تقومان به من «خربشات» على الحائط لا يحرر أرضاً ولا يطرد محتلا. ومن المتوقع أن تصعّد الحكومة

* تعقيباً على خبر «الخرطوم: لا نحتاج نصائح من الأمين العام للأمم المتحدة بشأن قرار الجنائية الدولية»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الوقت الذي أضاعته الحكومة السودانية في المشاحنات، وبث خطابات التعبئة ضد المحكمة الجنائية، كان يمكن استثماره في خطوات عملية داخلية وخارجية لاحتواء الأزمة.

* تعقيباً على خبر «محكمة عسكرية مصرية تحكم على أمين (العمل) بالسجن سنتين بعد إدانته بالتسلل إلى غزة»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن المعنيّ، أي الصحافي مجدي حسين، خالف القانون وخرج من مصر بطريقه غير مشروعة، وحاول الدخول مرة أخرى بالطريقة نفسها حيث تم إلقاء القبض عليه متلبساً. أي

* تعقيباً على خبر «إسرائيل أمام 5 سيناريوهات.. من بينها حكومة (تناوب) بين ليفني ونتنياهو»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الإسرائيليين قالوا بصوت عال وشديد الوضوح لا سلام، لا مفاوضات، ولا مناقشات. أعتقد أن الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، سوف يقوم بحل السلطة الفلسطينية، عاجلا أم آجلا،

* تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «إصلاح البرلمان الكويتي»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن نواب مجلس الأمة الكويتي، أصبحوا في السنوات الأخيرة، أشبه بالعصي في دواليب التقدم، حيث تكررت عمليات استجواب الوزراء، وبلغ عدد مرات إسقاط الوزارات رقماً غير مسبوق. كانت الكويت منذ زمن ليس بالبعيد،

* تعقيباً على مقال وفيق السامرائي «الانتفاضة الكبرى آتية»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول إنني أقدر للكاتب تحليله الموضوعي لنتائج الانتخابات. ومع أنني كنت مرشحاً في هذه الانتخابات، في البصرة ولم أفز، إلا أنني أشعر بأن الجميع حقق مكاسب منها، وتعد إحدى ثمرات الديمقراطية. وإذا كان للبعض

* تعقيباً على مقال صالح القلاب «اجتماع (أبوظبي) خطوة نحو مرجعية عربية فاعلة وفعلية»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن قطر تريد مؤتمراً دولياً لإعادة إعمار غزة، لكي تلغي مؤتمر مصر الذي دعت له مصر، التي لن تدعو إليه إيران بالطبع، بينما يؤكد على إشراف الجامعة العربية أو الأمم المتحدة على

* تعقيباً على مقال هدى الحسيني «العلاقات السورية ـ الإيرانية: تراجع أم تنشيط؟»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن سورية لا تريد للجولان أن يتحرر. فالوضع الراهن، يوفر لها دعماً إيرانياً مادياً وعسكرياً. كما أنها مستفيدة في ظله، من التعاطف العربي الشعبي، الذي أضفى على مواقفها طابع الصمود،

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «رمز لارتخاء الغرب لا تشدد الشرق»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، أقول: انه لا تنبغي الاستهانة بالحضارة الغربية ومفاهيم الحرية الفردية وتأثيرها على من يعيش في مجتمعاتها. ففي نهاية المطاف، ستفعل السيدة رشيدة ما يرضيها وتراه مناسبا لها طالما ان ذلك لا يخالف القانون.

* تعقيبا على مقال عبد الملك بن أحمد آل الشيخ «فخامة الرئيس.. باراك أوباما»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن مقاربة الكاتب حول دور الآباء المؤسسين في أميركا والسعودية غير مسبوقة فعلا. فهؤلاء يمثلون في الحقيقة، المرجعية السياسية لبلدانهم في أوقات الرخاء والشدة، خاصة إذا ظهر في هذه الدولة

* تعقيباً على مقال أنيس منصور «أنفس الناس!»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي أقول إن الراحة هي راحة البال. والبال لا يكون مرتاحاً عادة، إلا إذا توفرت للإنسان كل مقومات السعادة. أما إذا غابت تلك المقومات أو اختلّت، حل محلها الشك والقلق، ووجد الوسواس طريقه إلى نفس الإنسان وعكر صفوه ومزاجه، فتغيب