الخميـس 30 صفـر 1430 هـ 26 فبراير 2009 العدد 11048  







بريـد القــراء

تورط الكبار
> تعقيبا على خبر «الحكومة العراقية تطالب برفع الحصانة عن نائب تتهمه بتفجيرات واغتيالات»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن العراقيين جُبلوا على عدم تصديق الاعترافات المقدمة على التلفزيونات؛ لأنهم سبق أن شاهدوا العديد من العراقيين يعترفون بارتكابهم جرائم بشعة، ثم فوجئوا بمتهم أو أكثر يسير
ديمقراطية لا فائدة منها
> تعقيبا على خبر «النائب المتهم بتفجير البرلمان العراقي: جهات تدعمها إيران وراء طلب رفع الحصانة عني»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن حيثيات القضية وما تثيره من معلومات، وما تظهره من أدلة، وما يحتفظ به من أسماء لمسؤولين، تكشف عن مستوى الفساد المنتشر في البرلمان والحكومة العراقيين. دولة
لا تتركوهن يتسوّلن
> تعقيبا على خبر «أرامل الحرب في العراق يتحولن إلى متسولات وبعضهن انتحاريات.. والحكومة عاجزة»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن هؤلاء النسوة لسن جاهلات أو غير متعلمات، وكان من الأجدى أن تتولى الحكومة توفير فرص عمل لهن، بإقامة معامل صغيرة تستوعبهن كأيدٍ عاملة في عملية إنتاج مفيدة. إن إقامة
الخرطوم مطمئنة
> تعقيبا على خبر «المحكمة الجنائية الدولية تصدر قرارها حول مذكرة توقيف البشير في 4 مارس»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن قرار المحكمة الجنائية سيولد ميتا، ولن يكون له تأثير على السودان وشعبه، لأن مسيرة التنمية ستمضي قدما وبوتيرة أكبر. ولا غرو في أن يتزامن موعد إعلان قرار المحكمة مع
شخصيات الطيب في وداعه
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «الطيب مر من هنا»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الفن والإبداع مثلهما مثل الذرية الصالحة والأبناء، من وسائل امتداد الحياة ومن الأسلحة في مواجهة الموت. فالفنان لا يموت، لأن قيمته تبقى فيما ترك خلفه من إنتاج فني وإبداعي. فالطيب باق فينا بأعماله ورواياته.
أزمة قيم مكتسبة
> تعقيبا على مقال مايكل غيرسون «مميزات الركود الخفية»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن المنطق الذي يفتقر إلى الوازع الأخلاقي هو منطق منحرف أساسا؛ لكونه أنانيا يشجع على الطمع والجشع، ويدفع بأصحابه قسرا إلى الوقوع بين مخالب الفساد والإفساد. والمنطق الرأسمالي، خصوصا على الطريقة الأميركية،
خارطة سياسية جديدة
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «تنبهوا.. لبنان في خطر!»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن لبنان يتعرض للخطر فعلا. فأعوان سورية وإيران فيه، وأخذوا يفقدون بوصلتهم اللبنانية، وصاروا يتخبطون في بياناتهم ومواقفهم. وهذا ما حصل لموقف نبيه بري تجاه السنيورة، الذي وجه اتهامات قاسية له. لقد باتت
فخار الممانعة يهشم بعضه
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «تنبهوا.. لبنان في خطر!»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الثقة كانت في الأصل غائبة بين أطراف ما يسمى بمحور الممانعة. فالتشكيلة الأساسية لهذا التحالف، تتكون من دولتين وعدد من المنظمات. أما الدولتان فتعيشان مرحلة من العزلة، بينما تشكل المنظمات عبئا أمنيا
لا ممانعة ولا اعتدال
> تعقيبا على مقال بلال الحسن «وهل نقول وداعا لشعار (الاعتدال والممانعة)؟»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول إنني انتظر منذ شهور طويلة مثل هذا المقال الذي يعيد تحديد الأولويات، ويعرفنا على العدو الحقيقي، والخطر الرئيسي، الذي قد نتعرض له. نعم لسنا ممانعة ولسنا اعتدالا، بل نحن عرب، تجمعنا أشياء
حرب تطال الجميع
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «محامي إسرائيل»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، أقول مهما تعاظمت قوة إسرائيل العسكرية، تظل ضعيفة لسبب استراتيجي يتعلق بمساحتها، وبالمسافات القريبة بين المدن، وبالكثافة السكانية فيها، ثم بالصواريخ القريبة والمتوسطة والبعيدة المدى، التي يمتلكها جيران إسرائيل ومن
أخطاء لا تصدر عن العقل
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «وكان ما كان مما لست أذكره!»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، أقول إننا نقوم بكثير من الحركات اللاإرادية من دون أوامر مباشرة من العقل. وقد نندهش حين حدوثها، ونسارع إلى الاعتذار لغيرنا مؤكدين أنها حدثت من دون قصد. البرمجة اليومية للإنسان، قد لا تكون صادرة عن العقل،
مقتطفـات مـن صفحة
فضاءات
النار تستعر بين جبهتين شعريتين على الساحة المصرية
أردوغان.. الفهم الوسطي للإسلام
الطبخ حين يصبح معرضا ثقافيا لأطباق تشكيلية
أصدارات
سيف الرحبي: نصوصي ولدت من رحم جيل مصاب بالانكسار
الحقيبة الثقافية