> تعقيبا على خبر «الحكومة العراقية تطالب برفع الحصانة عن نائب تتهمه بتفجيرات واغتيالات»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن العراقيين جُبلوا على عدم تصديق الاعترافات المقدمة على التلفزيونات؛ لأنهم سبق أن شاهدوا العديد من العراقيين يعترفون بارتكابهم جرائم بشعة، ثم فوجئوا بمتهم أو أكثر يسير