الخميـس 26 ربيـع الثانـى 1430 هـ 23 ابريل 2009 العدد 11104  







بريـد القــراء

تحالف الخراب
> تعقيبا على خبر «(قميص غزّة).. المتاجرات وتوزيع الاتهامات والتخوينات»، المنشور بتاريخ 21 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن مغامرة حماس الأخيرة، ربما تمت بناء على اتفاق مع إيران، إحراج الدول العربية المجاورة، وربما توريطها أيضا في صراع جديد في هذا الوقت بالذات، وأعتقد أن إيران ترمي إلى إدخال العرب في مواجهات
قمصان للحرب .. وأخرى للسلام
> تعقيبا على خبر «(قميص غزّة).. المتاجرات وتوزيع الاتهامات والتخوينات»، المنشور بتاريخ 21 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن قميص غزة مثل قميص عثمان، مثل قميص نجاد، مثل قميص الخميني، مثل قميص عرفات، مثل قميص صدام، مثل قميص السلال، قمصان تعددت وتلونت عبر تاريخ العرب والمسلمين رغم أن دماءهم واحدة. فهل سيأتي
الترابي وأمراض السودان
> تعقيبا على خبر «الترابي لـ«الشرق الأوسط»: لن أغادر الخرطوم عن طريق جوبا بل جهارا نهارا»، المنشور بتاريخ 21 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الترابي السبب في اعتلال علاقات السودان بمحيطه العربي والأفريقي، والعالمي أيضا. ألم يكن موقف السودان ـ الذي لم يفهمه أحد حتى الآن ـ في حرب الخليج، بسبب حكم الترابي
.. والعلاج الصحيح
> تعقيبا على خبر «الترابي لـ«الشرق الأوسط»: لن أغادر الخرطوم عن طريق جوبا بل جهارا نهارا»، المنشور بتاريخ 21 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الشيخ الترابي قامة وطنية، ورجل مفكر ساهم في علاج كثير من القضايا، وله إسهامات فكرية يعرفها الجميع. من وجهة نظر شخصية، أرى أن الترابي لا يمكن أن يضر بوطنه، وأن اختلافه
غزة بين سيئ وأسوأ
> تعقيبا على خبر «(قميص غزّة).. المتاجرات وتوزيع الاتهامات والتخوينات»، المنشور بتاريخ 21 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن مأساة غزة، هي من صنع الزعماء والتنظيمات الفلسطينية نفسها وفي مقدمتها فتح وحماس، وكلاهما أسوأ من الآخر. لكن مساوئ فتح تهون إذا ما قورنت بمساوئ حماس التي تتذرع بالدين وتنساق وراء شعاراتها
أسماء عجيبة غريبة
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «تلك هي أهمية الاسم»، المنشور بتاريخ 21 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: في السودان أيضا، آل الأسد، وآل الفيل، وآل نمر، وآل تمساح، وآل جاموس، وآل أبو كدوك، وآل أبو قرون، وجلها من الأسر الخرطومية التي تميز أبناؤها أكاديميا واجتماعيا. ويشير بعض أسماء العائلات الكبيرة في السودان
المصريون شعب مجرب
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «خشونة (حسن).. ونعومة (نبيه)»، المنشور بتاريخ 21 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن تبادل الأدوار بين نصر الله وبري، ينطبق عليه المثل الشائع «واحد يضرب والثاني يتلقى». وينعكس ذلك في المواقف التي يتخذها الطرفان في لبنان. أما في المواقف التي حدثت مؤخرا تجاه مصر، فالوضع يختلف
محاربون بالوكالة
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «نجاد.. كان يخاطبنا»، المنشور بتاريخ 21 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن المتتبع لسياسة إيران العدوانية في المنطقة منذ حرب الخليج الأولى، لا يستطيع أن ينسى دورها في إشعال تلك الحرب واحتلالها الجزر العربية الإماراتية الثلاث، ومن ثم انتقالها إلى لبنان والعراق واليمن والبحرين،
سباق عنصري
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «نجاد.. كان يخاطبنا»، المنشور بتاريخ 21 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: نعم إسرائيل دولة عنصرية، لكن إيران لا تقل عنها عنصرية. فهي، على سبيل المثال، لا تسمح بإقامة مسجد للسنة في عاصمتها طهران، بينما يعاني سكان الأحواز من أصول عربية من عنصرية شديدة وتمييز يمارس ضدهم، بالرغم
الإمام ومدرسة المستقبل
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «الإشعاع.. سلاح «حزب الله» السرِّي»، المنشور بتاريخ 21 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنني ما إن أفرغُ من قراءةِ مقالٍ للكاتب، حتى أكون قد شعرت بأنني فرغتُ منْ قراءة كتاب من مائة صفحة. تذكرني مقالات غسان الإمام بتكثيف اليورانيوم الإيراني، فكم المعلومات التي يتحفنا بها الكاتب
مقارنة للتاريخ
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «اللغة الإعلامية والقرار الإعلامي»، المنشور بتاريخ 20 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنني قرأت المقال بإمعان، ووجدت أن كل كلمة فيه تنطق بالحقيقة المؤلمة حول عدوانية إسرائيل والإساءات التي ترتكبها بحق الفلسطينيين، والبعيدة عن الإنسانية، وبعيدة حتى عن أخلاقيات الحروب. حين يتحدث
حكمة آرمسترونغ
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «من 30 عاما هبط الإنسان على القمر!»، المنشور بتاريخ 19 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن ارمسترونغ ومن دون أن يقصد نطق بحكمة، حين قال: إن الذي حدث كان خطوة كبيرة للإنسان المتمدن المتقدم، أما الإنسانية فلا تزال تنتظر خطوتها الكبيرة، التي تتلخص في القضاء على الفقر والجهل والتخلف
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
217 ألف رسالة إلكترونية خلال شهر للدخول في موسوعة «غينيس»
السعودية: نجاح أول عملية قلب يساعد في إجرائها «روبوت»
أوريلسان يغني في «ربيع بورغ» رغم الاعتراضات
عدد مفردات اللغة الإنجليزية يصل إلى مليون خلال الصيف