الخميـس 10 جمـادى الثانى 1430 هـ 4 يونيو 2009 العدد 11146  







بريـد القــراء

إسرائيل تخشى السلام لا الحرب
> تعقيبا على خبر «إسرائيل غاضبة من أوباما وتتدرب على انتفاضة لفلسطينيي 48»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن إسرائيل كشفت عن وجهها أمام العالم. فقد اعترف ليبرمان أن المبادرة العربية هي وصفة للقضاء على إسرائيل. لكن بعض العرب والمسلمين لا يدرك هذه الحقيقة. ولو دقق هؤلاء وأمعنوا النظر،
أربع سنوات مماطلة
> تعقيبا على خبر «إسرائيل غاضبة من أوباما وتتدرب على انتفاضة لفلسطينيي 48»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن إسرائيل غاضبة من أوباما، ويسبب هذا غضب الناخب الأميركي، ومنظمة «إيباك» وجميع القوى اليهودية المسيطرة على المال والأعمال والإعلام والفن وكل مناحي الحياة في أميركا. لهذا فهي ستعمل
الالتزام بإنهاء الاحتلال أولا
> تعقيبا على خبر «أبو الغيط: الإدارة الأميركية السابقة تركت للإدارة الراهنة تقريرا من 12 صفحة يتناول التقدم في مفاوضات السلام»، المنشور بتاريخ 31 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الولايات المتحدة الأميركية، تستطيع أن تدفع مجلس الأمن الدولي إلى استصدار قرار بالإجماع، يقضي بإنهاء الاحتلال ووضع الأراضي الفلسطينية
ماذا يريد الشيخ الضاري؟
> تعقيبا على خبر «13 فصيلا مسلحا تخول الضاري التفاوض عنها في السياسة»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أتساءل مع من يتفاوض الشيخ وهيئته، وهو الذي سحب اعترافه بالعملية السياسية وكل ما نجم عنها؟. ربما يحاول الشيخ الضاري العودة السياسية، بعد أن تيقن ومَنْ معه أن شعبيتهم وصلت إلى الحضيض، أو شارفت
سياسة إيجابية
> تعقيبا على خبر «إدارة أوباما تدرس إجراءات رمزية ضد إسرائيل قبل زيارته للمنطقة»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن أكثر ما يلفت النظر في هذا الخبر، هو ممارسة الإدارة الأميركية ضغطا على إسرائيل، وعدم استخدامها حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن ضد أي قرار يتعلق بالمستوطنات الإسرائيلية. وهذا
الانقسام أخطر
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «كيف تغير العرب بسبب أوباما؟»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن مهمة أوباما لن تكون سهلة على ما أعتقد، كما لم تكن سهلة أمام غيره من الرؤساء الأميركيين السابقين، زيادة على أن إيران ستواصل سعيها بكل السبل لإفشال أي حل بين العرب وإسرائيل، من خلال إذكاء
التزام إسرائيل أولا
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «هل يخسر العرب أوباما؟»، المنشور بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن على العرب أن يستقبلوا أوباما بكل ترحيب وإجلال، فهو الرئيس بين ساسة الغرب الذي أحبه العرب والمسلمون لكونه المثل الأعلى للأميركي الحر، الذي هاجر من بلاده طلبا للحرية والعدل والنجاح. وهو رمز للكفاح ضد
لبنان.. محافظة إيرانية
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل ينقذ جنبلاط نصر الله؟»، المنشور بتاريخ 31 مايو (أيار) الماضي، أقول إن نصر الله يريد تحويل لبنان إلى محافظة إيرانية ليتمكن من حكمه كما يشاء. لدى نصر الله آمال معلنة، وأخرى لم يعلن عنها. من الأهداف المعلنة: العمل بقوة من أجل الفوز في الانتخابات، ومن ثم زيادة أسلحة ميلشياته،
لجم إسرائيل وتحديها
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل يحمل أوباما عصا سحرية؟»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إنه لكي يستطيع أوباما الأميركي استعمال عصا سحرية، وينجح في إقناع الإسرائيليين بحل الدولتين، لا بد من وجود أوباما آخر في الجانب الإسرائيلي، لديه القدرة على اتخاذ قرار على هذا القدر من الأهمية، في مجتمع
أوباما وإيران.. مواجهة أم تواطؤ؟
> بدأت قراءة مقال غسان الإمام «خطوة خطوة مع أوباما الفلسطيني»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، صباحا، وأملي أن أجد في ثناياه بيت القصيد، وما أتوقعه من مقالاته القيمة. نعم، وجدت ما أبحث عنه وفي السطور الثلاثة قبل السطر الأخير. وليسمح لي الكاتب بتدوين بعض ما لدي عن إيران اليوم، وكما هي الأوضاع
هل يستحق النميري هذا الحزن؟
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «ساعة التخرج»، المنشور بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الكاتب كان صادقا في كل ما كتبه. فالنميري ظن فعلا أن بقاءه في الحكم أبدي. وضع صوره على العملات وعلّقها على جدران الوزارات والمدارس والمؤسسات. وبدأت عشرات الأناشيد الوطنية تمجد اسمه وتتغنى بثورته، بينما المجاعات
مقتطفـات مـن صفحة
محليات سعودية
السعودية تسجل الإصابة الأولى بـ«إنفلونزا الخنازير»
وزير التربية يتعهد بتطوير التعليم ليلائم التحول لإنشاء مجتمع معرفي
سلطان بن سلمان يلغي مصطلح «ذوي الاحتياجات الخاصة» من قاموس الإعاقة
33 مسؤولا وخبيرا يشاركون في منتدى جدة التجاري الأول
محافظ تحلية المياه: 10500 موظف في التحلية لن يمسهم التخصيص
18 جهة حكومية تستعرض قدراتها في احتواء التسريبات الإشعاعية والنووية
مساعٍ لإيجاد 30 ألف فرصة عمل سياحية.. وتوفير 27 ألف غرفة فندقية
المجتمع السعودي