بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «صدام كان يحلم بالعودة للسلطة.. وأعد خطة للهروب من الاعتقال الأميركي»، المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول إن من يرى المكان الذي سجن فيه صدام حسين، سيعتبر الكلام بشأن هروبه محض تخيلات مستوحاة من أفلام السينما. لقد سجن صدام في قصر ولده قصي، المجاور لقصر الفاو القريب

* تعقيبا على خبر «رئيس (مؤسسة الفكر العربي) يدعو إلى عقد قمة عربية ثقافية»، المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول إن المشكلة الثقافية والفكرية التي تواجهها الدول العربية، تقع في اعتقادي، في أعلى قائمة مشاكلها. فمن دون فكر لا يوجد طريق. ونحن لو تأملنا الواقع بشكل موضوعي، سنجد أن الثقافة

* تعقيبا على خبر «رئيس (مؤسسة الفكر العربي) يدعو إلى عقد قمة عربية ثقافية»، المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول إنها فكرة نيرة ودعوة كريمة وثمرة حضارية مهمة من مؤسسة الفكر العربي، التي تظل تعمل بقوة مؤثرة في الشأن الثقافي. فالثقافة لا تقل شأنا وأهمية عن السياسة والاقتصاد، بل تأتي على

* تعقيبا على خبر «الجزائر تقود حربا نفسية كبيرة للتأثير على عناصر تنظيم القاعدة»، المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول إن ما ذكره الوزير الأول ووزير الداخلية ليس دعاية، كما يتصور البعض، بل هو حقيقة. فالإرهاب في الجزائر تراجع بشكل كبير جدا. قبل حوالي شهرين، التقيت مصادفة عالما مصريا

* تعقيبا على خبر «صدام كان يحلم بالعودة للسلطة.. وأعد خطة للهروب من الاعتقال الأميركي»، المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول إن صدام كان يؤمن بأنه سيظل متحكما بالعراق إلى ما لا نهاية. وعلى هذا كان يضع تصوراته السياسية. اليوم، بات صدام، موضع اختلاف بين من تحرر منه وبين من شكل غطاء له.

* تعقيبا على مقال هاشم صالح «العرب والمواجهة الكبرى»، المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول إن المراجعة والتفكيك النظري لمجمل الأوضاع، تسهل قطعا معرفة مكمن الداء، لكن ما نحن حقا بحاجة إليه اليوم، هو المقاربة العملية. فمثلا، كيف نواجه هذه الكيانات الطائفية والمذهبية التي نتحدث عنها، والتي

* تعقيبا على مقال نورمان كيرتز «رحلة بايدن إلى أفغانستان»، المنشور بتاريخ 28 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي أقول إن مشكلة الولايات المتحدة، هي في جهلها لطبيعة الولاء في تلك المناطق، إضافة إلى تظاهرها بعدم الاعتداء، وتغافلها عن حقيقة أن الشعوب تدرك ما تهدف إليه، وأنها تغير حلفاءها في مناطق الصراع طيلة

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ماذا تنوي إيران في موسم الحج؟»، المنشور بتاريخ 29 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول إن السعوديين وعبر سنوات عديدة، تميزوا بالهدوء والحكمة وبعد البصيرة في التعامل، بل والحزم ضد الغوغائية الإيرانية، خاصة خلال مواسم الحج. السعوديون لن يتركوا للإيرانيين فرصة العبث بأمن الحج

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ماذا تنوي إيران في موسم الحج؟»، المنشور بتاريخ 29 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول إننا في السعودية، نعتبر الحج ملحمة سعودية بامتياز، حيث تتضافر جهود الحكومة والشعب من أجل خدمة ضيوف الرحمن. وتلك الخدمة توجب علينا توفير الأمن وتقديم المساعدة، وكل ما من شأنه أن يساهم

* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «هل تكون تركيا الحليف الجديد لإيران؟»، المنشور بتاريخ 29 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول إذا أصبحت تركيا الحليف الجديد لإيران فستكون العدو الجديد لنا كعرب. لا يمكن أن تلتقي مصالحنا مع مصالح حكام إيران. وكل من يدعم إيران بطريقة غير مباشرة، يعمل ضد العرب. تركيا لم تمسح

* تعقيبا على مقال أمير طاهري «كيف تبيعك إيران البساط الذي لا ترغبه»، المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول إن الإيرانيين يتميزون بالدهاء والنظرة البعيدة. لنتذكر كيف أوقفوا الحرب مع العراق عام 1988، وشبهوا قرارهم وقتها بتجرع السم. كانوا يراهنون على توريط صدام نفسه في مغامرة جديدة مدمرة.

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «ما دمت أقرأ.. هذا يكفيني!»، المنشور بتاريخ 29 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول هكذا كانت الأجيال السابقة، تكتفي بالقليل، ولم نكن نكلف أهالينا شيئا أو نحملهم أي أعباء، لأننا كنا نشعر بهم وبهمومهم. أما اليوم، فقد اختلف الأمر تماما. فالولد يريد مجموعة من أطقم الملابس، ومن