بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «ليبيا تنفي أن يكون بث قناة (صدام) من أراضيها.. ومحامي ابنة الرئيس السابق: لا علاقة لها»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أتساءل: وماذا عن عشرات من القنوات الفضائية العراقية التي تمجد «آيات الله» وحكام إيران، وتنشر الطائفية، وتستضيف مسؤولين إيرانيين وتبث من داخل العراق

* تعقيبا على خبر «ليبيا تنفي أن يكون بث قناة (صدام) من أراضيها.. ومحامي ابنة الرئيس السابق: لا علاقة لها»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن من يتصور عودة البعث إلى السلطة ممكنة، فهو غارق في الوهم. لا لأن صدام حسين قد أعدم شنقا، بل لأن الغالبية العظمى من العراقيين سئموا سنوات حكم

* تعقيبا على خبر «غموض يلف انفجار حافلة الزوار الإيرانيين في سورية»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول عندما شاهدت بعض التفسيرات في وسائل الإعلام للحادث، تذكرت مسرحيات أبو عدس التي لا يصدقها إلا من يصدق الرواية الحالية. ورغم نجاح الدراما السورية التلفزيونية فعلا، فإن هذه الدراما السياسية

* تعقيبا على خبر «العراقيون الأفارقة يشكون التمييز وغياب الفرص.. والحرمان حتى من أدنى الوظائف»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن التمييز الطائفي والعرقي أصبح اليوم دستورا عراقيا. فإذا كانت كفاءات وخبرات وأقليات قد أقصيت، فلا غرابة في أن يتم إقصاء هذه الشريحة المغلوبة على أمرها.

* تعقيبا على خبر «باقان أموم لـ(الشرق الأوسط): السودان في مرحلة خطيرة.. وحزب البشير يريد العودة إلى مربع الحرب»، المنشور بتاريخ 5 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن كلام باقان أموم ينطوي على تناقضات كثيرة. فحين يتحدث عن الوحدة الطوعية بين شمال السودان وجنوبه، يتحدث في الوقت نفسه عن حق تقرير المصير

* تعقيبا على مقال رضوان السيد «بين مرج دابق و(سايكس بيكو) واحتلال العراق»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن ما حدث للوطن العربي من تقسيم على يد المستعمرين، قد حدث في كثير من البلاد الأخرى. حتى أميركا قسمتها بريطانيا إلى 13 مستعمرة. وحصل الأمر نفسه مع الهند والصين. لكن هذه البلاد

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «7 ديسمبر يوم خطير.. ربما»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول تسعى التكتلات الدولية المؤثرة إلى تقديم مبادرات لتحقيق خطوة لإنجاح العملية السلمية في المنطقة. وبما أن المسار والمبادرة المشار إليها لا تختلف على المستوى النظري مع مبادرة الرئيس أوباما

* تعقيبا على مقال عبد الملك بن أحمد آل الشيخ «السعوديون وإدارة الحج»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن محاولات إيران المتكررة لاستغلال موسم الحج لتنفيذ أهداف سياسية بحتة تواكب محاولاتها التوسعية ومشاريعها لزعزعة الاستقرار فشلت. كما فشلت محاولاتهما المتكررة في الإساءة إلى السعودية.

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «عالم دبي»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن الكاتب أتاح لقارئه فرصة للتعبير عن تطور دبي. إنها ستبقى هكذا ما بقي رواج النفط في الخليج. لكنها خلال هذه الفترة، لن تكون جاذبة إلا للأغنياء الباحثين عن خدمات ترفيهية. كنت أتمنى لو أن دبي وجهت استثماراتها

* تعقيبا على وفيق السامرائي «عراقيا.. الحل في العودة إلى خط الصفر»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن العراق سوف يبقى على هذا الحال لسنين طويلة مقبلة. هناك دول عدة تسعى لأن يبقى الوضع في العراق على ما هو عليه، ضعيفا وغير مؤثر في محيطه الإقليمي. على رأس هذه الدول إيران العدو التقليدي.

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «الإنجليز نادمون»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: نعم، هذه هي الحقيقة التي لا نجرؤ على الجهر بها. أنا ابن الريف، وفي قريتنا أراضٍ زراعية ورثها أصحابها من أجدادهم. وهي مساحات صغيرة إلى الحد الذي إذا مرت بها الحاصدة حصدت المحصول في أرض المزارع المجاور.

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «لثالث مرة: عبد الوهاب!»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الغناء قديما، كان من أفضل الفنون الجميلة، يجتمع فيه سحر الكلمة وعمق الموهبة وحسن الأداء ورهافة الحس الموسيقي لدى الناس. وقد ذكرني هذا المقال بقصائد ابن الرومي والسري الرفاء وأبي تمام في وصف مجالس