الاربعـاء 21 ذو الحجـة 1430 هـ 9 ديسمبر 2009 العدد 11334  







بريـد القــراء

حرب شرعية 100%
* تعقيبا على خبر «مسؤول عسكري بريطاني: عندما هوى تمثال صدام لم يكن النصر قد تحقق بعد»، المنشور بتاريخ 5 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن لم تكن تلك الحرب شرعية فلا شرعية لأي حرب في العالم. القضاء على نظام صدام حسين الدموي وحزبه الفاشي تأخر كثيرا، واقتلاعه هو وحكمه كان واجبا إنسانيا مقدسا. وكل
رعاية دور الرعاية
* تعقيبا على خبر «انتشار دور الأيتام الخاصة في العراق.. واتهامات لفاتحيها بالسعي وراء غايات انتخابية»، المنشور بتاريخ 5 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إذا كان اللامي جادا في قوله وفعله، فهو يستطيع تشديد الرقابة على عمل هذه الدور والقائمين عليها، وعمل كشف بالجهات الممولة، وتسجيل أسماء رعايا هذه
تعتيم لضرورات أمنية
* تعقيبا على خبر «غموض يلف انفجار حافلة الزوار الإيرانيين في سورية»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بصفتي خبيرا أمنيا، متخصصا في تحليل المعلومات وتشخيص أسباب التفجيرات، أقول: إن هذا الانفجار، ناتج عن متفجرات وضعت داخل الباص. أما السلطات السورية، فإنها محقة في التعتيم على الموضوع لأسباب
أوروبا إذ ترتكب حماقة
* تعقيبا على خبر «الاتحاد الأوروبي يسعى لموقف موحد إزاء مشروع قرار بإعلان القدس الشرقية عاصمة لفلسطين»، المنشور بتاريخ 5 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن أوروبا الغربية ترتكب حماقة خطيرة، إن أعلنت رفضها أن تكون القدس الشرقية عاصمة للدولة الفلسطينية. فهي بموقف كهذا، تكون قد زرعت بذورا جديدة في
مقاومة حفاري القبور
* تعقيبا على خبر «مسؤول عسكري بريطاني: عندما هوى تمثال صدام لم يكن النصر قد تحقق بعد»، المنشور بتاريخ 5 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن التخلص من نظام صدام حسين كان بالنسبة لنا نحن العراقيين نصرا بدا بسقوط تمثاله في ساحة الفردوس. أما ما وقع من خسائر بشرية، فكان سببه تصرفات ما عرف بالمقاومة،
غباء من النوع الثقيل
* تعقيبا على مقال ديفيد إغناتيوس «عززوا القوات ثم انسحبوا»، المنشور بتاريخ 5 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إنه لا يمكن توقع نهاية ناجحة لورطة الولايات المتحدة في أفغانستان، ولا حتى في حربها على الإرهاب، من غير اتفاق مع المقاومة الطالبانية. وإن عدم استثمار مثل هذه الفرصة الثمينة، فرصة وجود حركة
الأفضل أن تستعدوا للرحيل
* تعقيبا على مقال ديفيد إغناتيوس «عززوا القوات ثم انسحبوا»، المنشور بتاريخ 5 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن أفضل طريقة للحصول على مهلة زمنية آمنة، هو الإعلان عن موعد للخروج. فـ«طالبان» ستخفف هجماتها إن لم توقفها، ما دامت الأرض ستخلو لها بعد عامين من دون قتال. ولكن خلال هذين العامين الآمنين
ميليشيات تعبث بمصيرنا
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيران وحماس وحزب الله وجولة جديدة»، المنشور بتاريخ 5 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إنه لمن المؤلم لأي إنسان عربي، أن يكون مصير دولتين عربيتين ليستا بالعاديتين في أهميتهما الاستراتيجية، تحت تصرف ميليشيا موجهة من إيران. وما يؤلم أكثر، هو أن تكون التوجيهات ضد العرب،
واشنطن تراهن على الداخل الإيراني
* تعقيبا على مقال عادل درويش «إيران وعقدة الاضطهاد»، المنشور بتاريخ 5 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن إيران، باتت الآن على المحك. والهجمة الشرسة التي تواجهها مع الغرب لا تفسر إلا بالنوايا الخطيرة لها. ومن دهاء الغرب أنه يعرف كيف يتسلل وكيف يمارس الخديعة. العقبة الوحيدة التي تحول دون قيام الغرب
يمني في خط الدفاع الأول
* مقال محمد جميح «التمرد الحوثي حرب إيرانية على العرب»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، يقدم تحليلا علميا موضوعيا، وإن لم يتطرق لأتباع إيران ووكلائها في المنطقة، الذين جعلوا همهم الأول زرع الفتن بين اليمنيين وتشويه الحقائق، وتسخير قنواتهم الفضائية التي لا تختلف عن قناة العالم الثانية
ديمقراطية تستوعب تراثنا
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «أروح لمين؟»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الديمقراطية التي نتطلع إليها، يجب أن تنبثق من هويتنا العربية بكل حمولتها الدينية والثقافية وغير ذلك، وتعبر عنها. إذ لا ينبغي القيام بعملية إسقاط لنماذج ديمقراطية أخرى، كالغربية مثلا، لأن ظروف الغرب
الاستقلال العراقي كان عقوبة
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «الإنجليز نادمون»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن العراقيين كانوا أكثر عجلة واستعجالا للحصول على الاستقلال التام. وقد نال العراق استقلاله عام 1932، وأصبح عضوا في عصبة الأمم. فماذا حدث منذ ذلك الحين: 1933 وقعت مذبحة الآشوريين. وعام 1936 وقع انقلاب
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
أسواق الخردة في البلقان تنتعش في ظل الأزمة المالية