بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «المالكي: الحساسيات بين الجيش والشرطة والتدخلات السياسية والقضاء وراء التدهور الأمني»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن ما طرحه المالكي، يبين حجم انعدام الثقة بين الكتل والأحزاب التي تدير العملية السياسية بطريقة المحاصصة (الدفاع للسنة، والداخلية للشيعة، والخارجية

* تعقيبا على خبر «المالكي: الحساسيات بين الجيش والشرطة والتدخلات السياسية والقضاء وراء التدهور الأمني»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن رئيس وزراء العراق، يلوم الشرطة والجيش والقضاء ومجلس النواب. بينما ينتقل العراق من يوم دام إلى آخر. المصالحة تراجعت إلى اقتتال جديد. والميزانية

* تعقيبا على خبر «شهود عيان: مصر تقوم بأعمال حفر وتجريف على حدودها مع غزة»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول لا أحد ينكر إلا الحاقدون، إن مصر اكتوت ولا تزال، بنار القضية الفلسطينية. ولا يزال الشعب المصري يضحي من أجل فلسطين، ويتحسر ألما على تلك الفرقة البغيضة القائمة بين فتح وحماس،

* تعقيبا على خبر «مجلس النواب الأميركي يقر مشروعا يطالب أوباما بمواجهة (تهديد) قنوات فضائية عربية»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول من منظور عربي، إن العنف والإرهاب لا يخدمان الشعوب العربية، التي باتت أحوج ما تكون إلى التعليم للارتقاء في سلم التقدم وتحقيق الازدهار. الإرهابيون يريدون

* تعقيبا على خبر «المالكي: الحساسيات بين الجيش والشرطة والتدخلات السياسية والقضاء وراء التدهور الأمني»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن رئيس الوزراء العراقي محق في كل ما قال. ولكنه لا يملك شجاعة الكشف صراحة عن الجهات التي قامت بالتفجير، ومن سهل لها ارتكاب جرائمها. أنا متأكد

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «لا أعرف الشخص الغريب»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن الحرب هي الحرب، كانت هكذا قبل ملايين السنين وستبقى كذلك. لن تخلع لونها الأسود ولن ترتدي البياض لاستحالة ذلك. ولأن كل الفلسفات قديمها وحديثها لم تعط الحرب المشروعية أيا كانت مبرراتها. لا ينبغي

* لا أدري من أين جاء أمير طاهري بالمعلومات المغلوطة التي اعتمد عليها في تحليله للوضع في السودان، في مقاله «السودان: قصة فرص ضائعة»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي. وهي معلومات تدل على عدم معرفة بما يجري في السودان حاليا. الأغلب أن للكاتب موقفا من حكومة البشير رغب في طرحه. الانتخابات

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «عودة الأمير سلطان»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الأمير سلطان رمز من رموز هذا البلد. منذ صباي في ستينات القرن الماضي واسم الأمير يتردد على مسامعي، حيث كنت شغوفا بالاستماع إلى الأخبار. لن ننسى عودة الأمير إلى أرض الوطن إبان الغزو العراقي للكويت،

* تعقيبا على مقال تركي الفيصل «مرحبا بعودتك.. يا سلطان الخير»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن السعوديين يعتبرون الأمير سلطان أبا وأخا ومعلما وقائدا. وهو الرجل الذي يسهر لكي يناموا بأمان مطمئنين على حياتهم وأملاكهم، وهو الرجل الذي نرى مستقبلنا في ابتسامته وقيمنا العربية الإسلامية

* تعقيبا على مقال مايكل غيرسون «مزيد من الضغوط على إيران»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول لو أرادت أميركا تركيع نظام طهران فعلا، لقامت بدعم حركات التحرر الوطني في إيران، والتي تطالب باستقلالها، مثل إقليم الأحواز العربي. ولو قدر لهذا الإقليم تحقيق ذلك، فسوف يؤدي إلى تفكك إيران

* تعقيبا على مقال زاهي حواس «القاهرة عشقي وموطني وملاذي!»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن التاريخ حب وعشق وإحساس بالماضي. ولأني أحب الماضي كثيرا وأحن إليه، استمتعت بالمقال وشعرت بأنه يعبر عني تماما. إذا أراد سائح الاستمتاع حقا بما يراه، فعليه الذهاب إلى ماضيه، أي إلى الأصل

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «ولكنهم يكذبون!»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن اختيار الكاتب كان موفقا، إلا أن بعضا مما ورد لم يكن الأكثر كذبا، بل فيه من صدق العبارة وصفاء التعبير الكثير، وخصوصا ما قيل في حق الأديبة الكبيرة مي زيادة، كالمقتبس عن الرافعي، أحد الذين تاهوا في