الثلاثـاء 06 ربيـع الثانـى 1431 هـ 23 مارس 2010 العدد 11438  







بريـد القــراء

أين إيران من «معركة الأقصى»؟
> تعقيبا على خبر «إسرائيل تتوعد برد قوي على مقتل عامل أجنبي جراء إطلاق صاروخ من غزة»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن ما يملأ القلب حسرة هو موقف المعارضة عندنا، وحماس من تلك المعارضة وولدت من رحمها، ولم تغير من موقفها قبل سيطرتها على السلطة وبعدها. والمعارضة بدلا من أن تتكاتف مع السلطة
الانتخابات والتعامل مع تزويرها
> تعقيبا على خبر «المفوضية العليا للانتخابات: ما يعلن عن فوز قوائم بمقاعد برلمانية ليس دقيقا»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: أيا كانت النتائج، فإن مسألة قبولها والاعتراف بصحتها يرتبطان بشكل وثيق بصحة المعلومات والبيانات، وبالمستمسكات الخاصة باستمارات التصويت الفائضة عن الحاجة، والبالغ
انتخابات زمان أكثر نزاهة
> تعقيبا على خبر «حملة الانتخابات السودانية: اشتباك بالأيدي في الشمالية واتهام الشرطة بتمزيق صور عرمان في دارفور»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الحملات الانتخابية ظاهرة تستوجب التوقف عندها ولو قليلا، لأنها تعطي فرصا للمرشحين لعرض برامجهم الانتخابية. وهي من الظواهر التي درجت الأحزاب
الولد الأميركي الشقي
> تعقيبا على خبر «(شاس): أوباما يتصرف مع إسرائيل كما لو أنه ولد فلسطيني يقذفنا بالحجارة»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: إذا كان باراك أوباما ولد فلسطيني يقذف الشرطة الإسرائيلية بالحجارة أو لا يقذفها، فهو رئيس لأكبر دولة في العالم، الدولة التي ترعى أمن إسرائيل وتحافظ عليه وعلى استقرارها
إعادة ترميم بلد مترهل
> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «لأنها حاسمة.. ستكون شاقة يا أبا حمزة»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الجميع رفع الشعارات نفسها قبل الانتخابات. بينما تتقارب آلية تطبيقها. غير أن الواقع على الأرض يوحي بأنهم سيعملون على تطبيق المسارات نفسها في إدارتهم للبلاد. وأخطر ما سيقابل علاوي، في
بناء الهوية العراقية.. مهمة عاجلة
> أتمنى على الكاتب وفيق السامرائي الذي كتب بتاريخ 20 مارس (آذار) مقالا تحت عنوان «لأنها حاسمة.. ستكون شاقة يا أبا حمزة»، ألا يغفل أن المهمة الأعظم، التي تشكل تحديا كبيرا لكل من سيترأس الحكومة العراقية، والتي لا ينبغي أن تبتعد أبدا عن ذهن ومخططات الدكتور إياد علاوي، هي بناء الهوية العراقية، التي فشلت
معركة نصفها إعلامي
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «عودة ابنة بن لادن»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: صحيح، نصف معركتنا مع إيران إعلامية، ونصفها الآخر ربما كان مع أعوانها وأتباعها في المنطقة ممن يتابعون ويراقبون جيدا كل ما يكتب حولها، بعد أن سخروا أنفسهم للمشروع الإيراني ككل، وراحوا يدافعون عنه. هؤلاء خانوا
كيف رأى الجنوبيون علاوي؟
> تعقيبا على مقال إياد علاوي «عراق ما بعد الانتخابات»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أقول: في جنوب العراق، رأى كثيرون في القائمة الوطنية العراقية، بكل شخوصها وقياداتها، السبيل المناسب لإخراج العراق من أزماته المستفحلة، وإعادته إلى حاضنته العربية. كما رأوا في مواقف الدكتور إياد علاوي مهنية سياسية
كيان واحد في دولتين
> تحليل زين العابدين الركابي في مقاله «من ينقذ اليهود من مصائر بائسة.. يصنعها غلاتهم؟»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، واستنتاجاته سليمة، إذا أخذنا بالاعتبار الفرضية التي تقوم عليها. لكنها فرضية مشكوك في صحتها، تقول إن أميركا وإسرائيل ليستا شيئا واحدا. إن قراءة متأنية ومحايدة لتاريخ النزاع العربي
ليس ضعفا بل غياب إرادة
> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «من ينقذ اليهود من مصائر بائسة.. يصنعها غلاتهم؟»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن تجبر الصهيونية وغطرستها يعودان بالدرجة الرئيسية إلى حالة الضعف العربي، رغم ما تملكه الدول العربية من مقومات تجعلها قوية بالفعل وقادرة على المجابهة، بالإضافة إلى تغلغل
تقاليد وثقافات
> تعقيبا على مقال مشعل السديري «(يخسون).. دعهم يقتلونك»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: ألم ير الكاتب أن هنالك شيئا من الصدق في إقامة الحجاب في البلاد التي تنتمي إلى تقاليد الحجاب؟! بالنسبة للأوروبيين فهو أمر غريب وشاذ ومهزلة، لأنه مناف لتقاليدهم، ويسبب لهم إزعاجا. واعتقادهم أضحكني كثيرا،
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
طفلة روسية سقطت من الطابق الـ 14.. ونجت
ألمانيا: واقيات ذكرية مجانية لمتلقّي الإعانات الحكومية
القاتلة الأميركية أماندا نوكس تكسب داخل سجنها تعويض «عطل وضرر»
شارع باسم يوسف شاهين في إحدى ضواحي باريس