بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «إسرائيل تبدأ مناورة (تحول 4) العسكرية»، المنشور بتاريخ 24 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن المناورات المتكررة التي تجريها كل من إسرائيل وإيران وفي غضون أشهر وأسابيع متقاربة، تعبر عن قلق ينتابهما وكأن الحرب ستقوم غدا، مع أنه لا إسرائيل قادرة على توجيه الضربة الأولى، ولا إيران تستطيع أن

> تعقيبا على خبر «الحكومة العراقية تحتج على إقامة مؤتمر لـ(المقاومة العراقية) في إسبانيا»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أقول: لو أن المقاومة في العراق استهدفت الأميركيين، لما استطاع الجيش الأميركي الصمود في وجهها. لكنها ومع كل الأسف، أصبحت مقاومة للشعب العراقي وليس للجيش الأميركي. وكل من يتتبع

> تعقيبا على خبر «د. حسام بدراوي لـ(الشرق الأوسط): البرادعي (رجل محترم) لكني لن أنتخبه.. ولا يوجد شيء اسمه (جماعة جمال مبارك) داخل الحزب»، المنشور بتاريخ 24 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن هذا كان موقفي أيضا منذ أول يوم تحدث فيه البرادعي عن مشاركته في الانتخابات. قلت إنه رجل محترم. وهو عالم من علماء مصر

> تعقيبا على خبر «عبد العزيز الحلو لـ(الشرق الأوسط): السودان سيكون مثل يوغوسلافيا إذا انفصل الجنوب»، المنشور بتاريخ 24 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن ما يحدث في السودان، وما حدث ويحدث في العراق، وما سمي بالحراك الجنوبي في اليمن، يرتبط جميعه بأسباب واحدة وإن اختلفت الحيثيات. فهيمنة الحكم ومركزيته، هي التي

> تعقيبا على خبر «العولقي يدعو المسلمين في الجيش الأميركي إلى قتل رفاقهم»، المنشور بتاريخ 24 مايو (أيار) الحالي، أقول: كمحارب قديم في الجيش الأميركي، أشعر بالفخر لخدمتي في منظمة تحترم حقوقي الدينية وحريتي، وتمنحني الوقت الكامل لممارسة إيماني. أعداء الإسلام ليسوا الجنود الأميركيين، بل من يسمون قادة دينيين،

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «حماس تطلب يد واشنطن»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن السلطة الفلسطينية وحركة حماس في تنافس شديد على «العهر» السياسي الذي ينتهجانه؛ فالسلطة الفلسطينية تضع كل أوراقها في السلة الأميركية من دون أن تكون هناك رؤية مستقبلية واضحة، بينما تضع حركة حماس مستقبل

> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «السيستاني.. يخشى المسافة»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن لقاء «العراقية» بالسيستاني لم يأت بأي جديد. فمنذ إعداد الدستور، ومن ثم الاستفتاء عليه وبدء العملية السياسية وتشكيل الكتل والتحالفات والانتخابات الأولى، والسيستاني يعلن المرة تلو المرة، أنه لا يتدخل

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الآن سيتعرف العريس على العروس!»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن تحليل الكاتب جاء متوازنا وشاملا للقضية التي يبدو أنها لن تنتهي من دون أن تنزلق إيران إلى نهاية الطريق الذي يؤدي إلى الهاوية المميتة. مؤسسات العالم السياسية الدولية لا تمزح في القضايا التي تهدد

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الآن سيتعرف العريس على العروس!»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن إيران مهمشة منذ بداية الثورة فيها. وقد أرادت أن تصبح رقما مهما في المنطقة، من خلال امتلاك برنامج نووي. لكن ما سعت إليه تحول إلى عبء عليها. فلا هي امتلكت البرنامج المطلوب، ولا حققت الدور الكبير

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لماذا يصفق المصريون؟»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن التصفيق القهري هو نوع من أنواع النفاق وقد يكون نابعا أيضا، من قوة شخصية من يجري التصفيق له. وقد حكى لي أحد الأصدقاء السودانيين، كيف كانوا ينتقدون الرئيس الراحل جعفر نميري، لكن ما أن يمر أمامهم حتى

> تعقيبا على مقال غسان الإمام «ثورات بلا آيديولوجيا»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الماركسيين، هم من دفن الماركسية بأيديهم. والنشطاء الثوريون هم الذين أخمدوا نار الآيديولوجيا الثورية، وأهالوا عليها الرمال، وذلك بعدم الوفاء بالوعود والعهود التي أقسموا أمام الملأ على الالتزام بإنجازها

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «مرآة عمنا الشيخ الطهطاوي!»، المنشور بتاريخ 25 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن حكمنا على أي شيء يخضع لحالتنا النفسية عند التقييم. وتقييمنا للأمور في حالة الغضب ليس كتقييمنا لها أثناء الفرح. وهناك عوامل عدة مثل التجارب والخبرات السابقة التي مر بها الإنسان تؤثر أيضا في هذا التقييم.