الثلاثـاء 16 رجـب 1431 هـ 29 يونيو 2010 العدد 11536  







بريـد القــراء

أساطيل الحرية واللعب الخطر
> تعقيبا على خبر «الجيش الإسرائيلي يتدرب على مواجهة سفن أسطول الحرية»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: كالعادة، بعد كل خطوة عربية جادة لتحريك قضايانا وإدخالها دائرة الاهتمام الدولي، تأتي خطوات أخرى لتبدد هذه الجهود. لقد أدى اعتراض البحرية الإسرائيلية «أسطول الحرية» وقتل مواطنين أتراك،
خليج المكسيك يحذر من كوارث بيئية
> تعقيبا على خبر «ضغوط أميركية على أوروبا لمواصلة سياسات الإنعاش»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن العالم تنفس الصعداء بعد أن أثمرت القمة السابقة في لندن، تحجيم أقوى أزمة اقتصادية عالمية منذ أربعينات القرن المنصرم ومحاصرتها. وبما أن القمة اقتصادية عالمية والشمال الصناعي الغني يتحكم
بداية جيدة وأوقات عصيبة
> تعقيبا على خبر «أبو مازن يعلن حربا على الفساد بالسلطة: ما في حد على راسه ريشة»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ربما حظي الرئيس عباس بالكثير من الاهتمام، لكنه سيكون من الصعب عليه، إن لم يكن من المستحيل، تنظيف سنوات من الفساد والانحلال والإساءة والتخلص من رموزها. سيمر عباس بوقت عصيب
إسرائيل لا تنصاع
> تعقيبا على خبر «القوى الثماني الكبرى تدعو إسرائيل إلى فك حصار غزة.. وإيران إلى الشفافية»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن إسرائيل لا تقيم وزنا للأمم المتحدة، ولا تنصاع أصلا لقراراتها، فما بالنا بالثماني الكبرى أو العشرين، أو حتى «التسعة وتسعين»؟ إسرائيل في وضع تعتبر فيه أن أي تنازل
مقارنة صعبة بين الشرق والغرب
> تعقيبا على مقال عادل درويش «مفهوم السياسة بين عالمين»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن البرلمانات في الدول العربية تختلف تماما عما هي عليه في الغرب. يدخل النواب في بلادنا البرلمان لكي يستفيدوا من الامتيازات التي تقدم لهم كالمكافآت والأراضي وتعيين هذا القريب أو ذاك، وكذلك ترشيح أبنائهم
حوار ممكن وشروطه قائمة
> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «دعوة للتحالف (الإنساني).. مع عقلاء اليهود وعدولهم»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن الدعوة إلى حوار الأديان تكتسب شعبية عربية متزايدة لدى المسلمين والعرب، وذلك على مستوى شرائح كثيرة ومتمايزة في الوطن العربي، نظرا لوجود قاسم مشترك بين الأديان السماوية
البطريرك منسجم مع إيمانه
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «هم (حزب الله).. والبقية؟»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هذه نقطة هامة فعلا. فنحن، بشكل عام، معتادون وملزمون باستخدام أسماء الأشخاص والهيئات كما هي، لكي يتعرف الناس عليها، حتى لو اختلفت في معناها عن طبيعتها. فمثلا قد تسمى فتاة «جميلة» وهي ليست كذلك،
هذا النوع من الكتابة.. نحبه
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «يا طيور!»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن إعجابي بما يكتبه عطا الله بدأ من اللحظة التي أخذ يكتب فيها بطريقة مختلفة، يمكن تسميتها بـ«مسيرة التصحيح الإعلامي والفكري» بشكل عام. ولا أقصد الكاتب وحده، بل ومعه نخبة من الكتاب الذين يكتبون من وحي فكرهم فقط،
مفاتيح السلام بيد الإسرائيليين
> بعد قراءتي للعناوين الخمسة التي ذكرها بلال الحسن في مقاله «تغيرات تضع إسرائيل أمام المنحدر»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن أفضل ما يفعله اليهود لإخراج أنفسهم من الغيتو الإسرائيلي المدمر لسمعتهم في العالم هو السلام مع الجيران. ولو تحقق ذلك، فسيتحقق مثيله مع جيران الجيران، إلى أن
الشعبوي.. زعيم باحث عن ذاته
> تعقيبا على مقال علي سالم «الشعبوية بين الكوميديان ورجل السياسة»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن خوف رجل السياسة الشعبوي من أفول مرحلته السياسية يدفعه في لحظات جنون وتعظيم مفرط للذات إلى ارتكاب حماقات سياسية وعسكرية من أجل المحافظة على بقائه واستمراره في السلطة، مغيبا شعبه ومضحيا
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
اللبناني يوسف ضاهر يحول عيدان الكبريت إلى «مجسمات عالمية»
فرقة «كالينكا» ودمية «الماتروشكا» تبهران المشاهدين في تونس
إجراءات لمنع نشر رواية عن سونيا غاندي في الهند
أجواء كرنفالية صاحبت مهرجان الكوربة 2010
«الدواحة» التونسي يقتنص الجائزة الكبرى في مهرجان الفيلم العربي في روتردام
فنون ونجوم