بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «السودان: تعليق ترسيم الحدود بين الشمال والجنوب.. وطه إلى جوبا للإقناع بالوحدة»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الحركة الشعبية، تعمل على فصل جنوب السودان عن شماله، استجابة لرغبة أميركية. هذا أمر بات واضحا وهذا لكل الناس. لهذا تواصل الحركة تحريض الجنوبيين، وتعمل على

> تعقيبا على خبر «السودان: تعليق ترسيم الحدود بين الشمال والجنوب.. وطه إلى جوبا للإقناع بالوحدة»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، أقول: يخرج علينا الشريكان كل يوم، بتقليعة جديدة حول الاستفتاء، وليس ما يقوم به نائب رئيس الجمهورية من جولات مكوكية، سوى ما يلقى هنا وهناك من خطب تعكس الود المفقود

< تعقيبا على خبر «العراق يواجه نوعا آخر من العنف.. العنف الأسري»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن بغداد والمدن العراقية الرئيسية، تعرضت في أوائل خمسينات القرن الماضي، لموجات كبيرة من الهجرة والنزوح إليها من الريف والصحراء. وقد جلب هؤلاء المهاجرون معهم أفكارهم وتقاليدهم القروية والبدوية،

> تعقيبا على خبر «الوزير عدنان حسين: ندرس اقتراح تشكيل لجنة وزارية تتولى متابعة ملف المحكمة الدولية»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، أقول: كلما اقتربت ساعة الصفر، وأخذ الخناق يضيق على رقبة قتلة الحريري، ارتفعت أصوات كثيرة بالتهديد والوعيد تعكس قدرا غير مبرر أو مفهوم من العداء للمحكمة الدولية.

> تعقيبا على مقال عادل الطريفي «الخليج النووي»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هل يدعو الكاتب بالمحصلة إلى وقف الاستثمار في الطاقة النووية مثلا؟ هدف المقال غير واضح، والقول بأن الخليج لا يملك بنى تحتية، أو كفاءات مادية وبشرية، للدخول في النادي النووي، ليس دقيقا. فالكفاءات المادية موجودة

> تعقيبا على مقال غسان الإمام «حزب الله يفضل إبقاء سورية في قفص الاتهام!»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، أقول: حين توجهت أصابع الاتهام إلى سورية، انبرى حسن نصر الله للدفاع عنها بشتى الطرق والأساليب، ليس حبا فيها، ولكن من فرط سروره، ذلك أن التحقيق سار، حينذاك، في طريق خطأ، ولم يكن ليمس حزب الله.

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «أزمة السيد بان»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أقول: فعلا، كان الدكتور يوسف بطرس غالي أقوى من المنظمة الدولية. فهو رجل ذو تاريخ، وله مؤلفات ومصنفات وتحركات دولية. وقد أحسن حين كتب أن الرئيس السادات عرض عليه الإسلام بلطف، وأنه فكر في الأمر مليا. أي أن الرجل يتحرك

> تعقيبا على مقال روجر كوهين «الأميركي المنسي»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هذا مقال يستحق التقدير لطرحه موضوعه بطريقة عميقة. والمقال إجمالا، يعبر عن واقع سيئ ومؤسف في مجتمع يدعي أنه بلد الحقوق والحريات والديمقراطية والمساواة بين أبنائه، لكنه في واقع الأمر بلد أسير للتحيز، وخاصة عندما

> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «نقاب.. ونخبة»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن استخدام النخبة للغة بعيدة عن فهم عموم الشعوب، ناتج عن انفصالها عن الواقع وعدم معرفتنا به. فالغالبية العظمى من شعوب تلك النخب، تحس بخطورة تنامي التطرف داخل مجتمعاتها المتسامحة. وتدرك أن السفسطة والتغني بحقوق

> تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «طفولتي الثقافية»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن وضع المدارس والطلبة في مصر قبل ثورة يوليو، كان مختلفا تماما. فالطلاب كانوا يتلقون تعليمهم في مدارس راقية من ناحية العناية بهم وتوفير تعليم متقدم لهم. وكلما شاهدت فيلما أو قرأت مطبوعة عن ذلك الزمن، شعرت

> تعقيبا على مقال ضياء الدين سعيد بامخرمه «هل يمكن للأفارقة وحدهم إنقاذ الصومال؟»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، أقول: طبعا، لا يمكن للأفارقة وحدهم إنقاذ الصومال. أما العرب فلا يهتمون كثيرا لما يجري للأفارقة. لو كانت الصومال دولة غربية، أو غير مسلمة لانهالت عليها المساعدات لإنقاذها. لا أدري