بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الخرطوم: المروحية الروسية أصيبت بعطل فني ولم تختطف في دارفور»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الحالي، أقول: نريد أن نستمع من هذه الحكومة لحقيقة واضحة، ولو لمرة واحدة. ففي هذه الحادثة العادية في إقليم مضطرب مثل دارفور، يمكن أن يحدث إعطاب، أو يتم إسقاط طائرة واحتجاز طاقمها، من قبل

* تعقيبا على خبر «الظواهري: سفن الأتراك لن تغير شيئا وعليهم استعادة مجد الدولة العثمانية»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن هؤلاء المجرمين، هم من تسبب في الحرب على الحجاب، والحرب على المسلمين في كل مكان. فالظواهري وأمثاله أصل البلاء والابتلاء بأعمالهم الإرهابية العشوائية المجنونة، وعلى

* تعقيبا على خبر «بيريس وكلينتون ينضمان إلى جهود إقناع أبو مازن بالانتقال للمفاوضات المباشرة»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الكل يسعى إلى التحايل على الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، لكي يعود إلى جولات التنازل مرة أخرى، ويخرج منها خالي الوفاض. شمعون بيريس هو خليفة بن غوريون، وثعلب

* تعقيبا على خبر «الخرطوم: المروحية الروسية أصيبت بعطل فني ولم تختطف في دارفور»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن ما يجري في السودان خطير جدا، وينذر بظواهر خطيرة أيضا، ما كان أهل السودان يعرفونها في ماضيهم.. اختطاف، واغتصاب، وقتل، والمطالبة بجزية عن الشخص المختطف. ويبدو أن السودان وأهله

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «فيروز بين (الزعبرة) والقانون»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن كلام الكاتب واقعي ومنطقي وقانوني، وما تحدث عنه هو الحاصل فعلا. ومع احترامنا وتقديرنا الكبيرين للسيدة فيروز، فإن من الخطأ أن تتخذ موقفا من شأنه أن ينال من اسمها ومكانتها، بعد كل هذه السنين من

* تعقيبا على خبر «أحمدي نجاد: أميركا ستضرب دولتين في الشرق الأوسط وسنتحاور نوويا دون شروط»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن التأكيد الغريب والمفاجئ الذي أطلقه الرئيس الروسي بقوله إن إيران قريبة جدا من الإنتاج النووي، هو آخر مطلب دولي منتظر ومعد لتأييد الخيار العسكري تجاه إيران، استجابة

* تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «فيروز على خطأ»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن فيروز ظلمت مع الرحابنة، إذ إن التقدير كان للأخوين رحباني وحدهما، وكان ينظر لفيروز، على أنها عامل ثانوي مساعد فقط، وهذا تجسيد للظلم. في رأيي لولا فيروز لما قامت للأخوين رحباني قائمة، ولا وصلت شهرتهما لكل

* لفت نظري في مقال هدى الحسيني «أصوات الحرب متعددة.. والأهداف مختلفة!»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الحالي، ما ورد فيه من أن بعض ما يقلق العواصم العالمية، هو سعي الدول العربية لإيجاد توازن قوى، يؤثر سلبا في المنطقة برمتها. لذا فإن إسرائيل تستسهل المسار الفلسطيني لكونه الأضعف، فالجولان لم يعد عمقا

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «إلى كاتب الافتتاحيات»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الحالي، أقول: للحقيقة، إن معظم كتاب صحيفة «نيويورك تايمز» كانوا ضد الغزو الأميركي للعراق. وانتقدوا، بصورة متواصلة، حكومة جورج بوش الابن وإدارته للاحتلال في العراق. فليس من الخطأ أن نتذكر أن (إيه بي سي) الأميركية،

* تعقيبا على مقال مايكل غيرسون «الفوز ثم التفاوض.. أفضل السبل للتعاون مع طالبان»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن التفاوض من موقع قوة ليس كالتفاوض من موقع ضعف. وأميركا في أفغانستان ستبقى ضعيفة رغم ما تتمتع به من قوة، لأن الأفق المستقبلي ليس في صالحها. ووضع كهذا لا يسمح لواشنطن بفرض

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «النبي أكل الهدية!»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الكاتب تطرق إلى قضية مهمة راهنة، فنحن نعيش هذا الواقع هذه الأيام فعلا. فالرشاوى تقدم بأشكال وأنواع ومسميات غريبة، والرشوة تسمى وفقا للمرتشي ليأخذها عن طيب خاطر. وهذه الظاهرة منتشرة في جميع بلدان العالم،