بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الحركة الشعبية تطرح (الوحدة الطوعية) مقابل (الشريعة الإسلامية) في ورشة بالقاهرة اليوم»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: هل ثمة التباس هنا، أم إن الأمر متعمد؟ المشروع الحضاري الإسلامي هو برنامج انتخابي خاص بحزب المؤتمر الوطني، فلماذا ترهن الحركة موقفها من الوحدة أو الانفصال

* تعقيبا على خبر «طهران: مستعدون للتفاوض حول الملف النووي.. ومسؤول أميركي لـ(الشرق الأوسط): ننتظر التفاصيل»، المنشور بتاريخ 1 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن الحل الأمثل للأزمة، يكمن في تعليق تخصيب إيران لليورانيوم بكل نِسَبِه ولمدة خمس سنوات قابلة للتجديد، ويصعب بذلك على أميركا وحلفائها القبول بأقل من

* تعقيبا على خبر «عشرات الإصابات في انفجار هز منزل قيادي في حركة حماس»، المنشور بتاريخ 3 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إنه ليس من الصعب الاستنتاج بأن الانفجار كان من الداخل وليس نتيجة قصف من طائرة أو سقوط صاروخ أرضي. لكن هكذا تتصرف حماس، تقوم بتعليق أخطائها على جهة ما، وخاصة إسرائيل لأن هذا يكسبها تعاطفا

* تعقيبا على خبر «البشير يطالب بتقديم (متورطين) في أحداث معسكرات نازحين (للعدالة)»، المنشور بتاريخ 3 أغسطس (آب) الحالي، أقول: من يشك في أن ميليشيات الحكومة هي التي اجتاحت معسكر «كلمة»؟ وهل يشك أحد في أن الحكومة هي من يخطف أفراد البعثة (اليوناميد)، وأنها من يساوم ويقبض الفدية أيضا، ثم يقوم بإطلاق سراح

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «الملك والرئيس وعروبة لبنان»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن تحرك خادم الحرمين الشريفين لم يأت من فراغ، فهو يحاول دائما سد الثغرات في العالم العربي، التي يعمل حكام إيران ليل نهار على توسيعها وعلى بذر الشقاق في المنطقة، كما حدث في لبنان واليمن وحتى في العراق.

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «الملك والرئيس وعروبة لبنان»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لبنان عربي، ولا مكان على رأسه لعمامة خمينية. لا مكان على رأسه سوى لغطاء الرأس العربي، ما دامت الحكمة والحنكة والإخلاص تتصدر القافلة وتقودها إلى بر الأمان، بعيدا عن هواجس من يريدونه خرابا تعبث به الغربان

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السعودية وسورية وحملة التشويش»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: ليس مبالغة ولا من باب المديح القول إن جولة خادم الحرمين الشريفين جاءت في توقيت مناسب. وبالطبع يعلم الجميع أبعاد هذه الزيارة ومدى تأثيرها على المنطقة، فمن يقود دبلوماسيتها هو خادم الحرمين الشريفين

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «العرب لا يدفعون ويملون شروطهم!»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: من المفارقات الغريبة، تحميل الرئيس الفلسطيني محمود عباس مسؤولية ما انتهت إليه عملية السلام، أو بالأصح المفاوضات. فالجانب الإسرائيلي وعلى مدى سنوات، يمارس المماطلة والتسويف، ويظهر عدم جدية

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «العرب لا يدفعون ويملون شروطهم!»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن أفضل ما يستطيع الرئيس أبو مازن تقديمه لشعبه، هو الانسحاب من المشهد السياسي، لأن وجوده في السلطة على مدى ست سنوات، ساهم في تراجع أوضاع الفلسطينيين إلى حد كبير؛ فالانشقاق الفلسطيني يزداد

* تعقيبا على مقال سعد بن طفلة العجمي «عشرون عاما على غزو الكويت (3 - 3)»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن الكاتب رسم في مقالاته الثلاثة صورة سنعيد رسمها باختصار شديد: دولة عربية غزت أخرى فقامت الدنيا وانتفضت، وتحالف العرب والأعاجم لإخراج المحتل، وقد كان. ثم قام الأعاجم بغزو الدولة العربية

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «ليالي بغداد»، المنشور بتاريخ 1 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن سبب تقدم سويسرا مثلا، يعود إلى أمرين: أولا، أنها دولة يتمتع فيها القانون والدستور، وكذلك البشر، بكامل الاحترام، وهذا يفتقده العراق الديمقراطي الفيدرالي. ثانيا، ينبغي على الشعب العراقي أن يغير عقليته ونمط تفكيره،